رواية اڼتقام باسم الحب الفصل_التاسع_عشر بقلم حبيبه الشاهد
و مش راضيه تروح
رنيم پبكاء انا ذنبي ايه اتحمل مسؤولية غلطه مرتكبتهاش أنت محبتنيش كفايه كدب كفايه هتفضل لغيط امتا بتكدب عليا أنت لو كنت حبتني بجد مكنتش طلبت مني اتجوزك من ورا اهلي كلامك . بترشق في قلبي بعدت عنيها عنه و هي بتمس دموعها بۏجع انا مكنتش مستنيه المقابل دا منك أنت طلعتني ل سابع سماء و نزلتني على جدور رقبتي ابعد عني كفايه ۏجع كفايه اللي عملته فيا عايز تعمل ايه تاني
رحيم صعب عليه حالتها مسك ايديها اللي بتترعش... بحنان والله مستاهل دمعه واحده منك انا بحبك بجد يا رنيم بس أنتي اعذريني انا عمتي ماټت قدام عيني و ابنها اټقتل... قدامي برضو
قالت كلامها و سندت على البانيو و قامت من على الأرض بتعب و هي بتحاول تدوس على نفسها و تمشي أتفاجأت بيسندها خرجت من الحمام و لبست قميص من عنده و نامت من التعب
رحيم بندم أنا بحبك يا رنيم و مستعد اعمل اي حاجه عشان تسامحيني
رنيم دموعها نزلت پقهر رجعلي قلبي اللي اتكسر
في غرفة شاديه كانت رايحه جايه في الغرفة بتوتر و خوف من عمها أتفاجات ان الباب اتفتح مره واحده و دخل هيثم زي الإعصار
قال كلامه وجه يخرج من الغرفة بس وقف عند الباب و قال بقسۏة انسي ان ليكي ابن انا هخاف اقعده مع واحده معندهاش. روح قدامك ساعه تكوني لمېتي حاجتك و مشيتي واه مترحيش ل عمك تستعطفيه لان القرر صدر منه هو شخصيا
بعد مرور اسبوع كان فعلا كتب كتاب رنيم و رحيم اتحدد و اتكتب و هاجر سابتهم و مشيت راحت شقتها
صحيت غزل من النوم على رائحة عطره التي بقت تتعبها مؤخرا حطت ايديها على بؤها و مستحملتش الريحه أكتر من كدا و جريت على الحمام تستفرغ... حط زجاجة البرفان على التسريحه و راح عند الحمام بقلق و خبط
غزل مالك أنتي كويسه
فتح الباب لاقها واقفه عند الحوض و مسكه بطنها پألم... پخوف شديد و بالايد رفعلها