رواية طريق آية Part 8 بقلم الكاتبه المجهوله حصريه وجديده
مع بابا
مازن و هو ينظر حوله سيادة اللوا هنا
عزمي ههههه يا جبان هو مجاش أنا جيت بداله. بس مقولتش انك مصاحب
نظرت له آية بغيظ.
مازن لا دي أختي آية
عزمي آه الطفلة العنيدة
شهقت إية مازن إيه يا عم.
عزمي مش دي اللي حكيتلي عنها عاندت أبوها و صغرته.
آية متجاهلة إياه بعد إذنك يا أبيه حشم هوا في الجنينة أحسن الجو هنا بقا يخنق و تركتهم و خرجة
مازن ينفع كدا دلواتي حتزعل مني و تقول بحكي عنها ادام صحابي
عزمي بغيظ شكلكم مدلعينها أوي دا انا لو اختي و عملت اللي عملته كنت قطمت رقبتها
نزلت دنيا أخير من السلالم ترتدي فستان سهرة اسود طويل جاءها آسر بعد ما أشار له أبيه و و ألبسها خاتما الماظ و قبل يدها كل سنه وانت طيبة حبيبتي.
بالخارج تجولت آية بين الأشجار و جلست بجوار المسبح كان مالي انا و الحفلات دي منك لله يا رانيا
انت مين
نظرت له آية ناقصاك انت كمان يعني سيبتلهم الحفلة جوا يطلعلي دا كمان
مروان انت مچنونة بتكلمي نفسك
آية و انت مال أمك
مروان امك
آية أوه سوري و انت مال الماما بتاع انت
ضحك مروان بصوت عالي عسل
ظهر فجأة أحمد إزيك يا مروان فينك مختفي.
آية مش معقول انت مروان ابن عمو حاتم
مروان و هو يسبل لها هو بشحمه و لحمه
أحمد و هو يجذب مروان بعيدا عيب يا مروان ميصحش دي آية بنت عمك عصام.
مسكه أحمد بغيظ ما قلنا ما يصحش نظرت آية لأحمد بتعجب ثم تركتهم و أدخلت الفيلا مرة أخري كانو الصحفيين يلتفون حول دنيا و آسر يجرون معهم حديث صحفي جاء حاتم لآية و امسكها من يدها و ذهب للصحفيين بنت أخويا آية جات عشان تهني دنيا بعيد ميلادها.
اتجه لها الصحفيين و بدأوا في تصويرها و يسالوها عن علاقتها بدنيا و آسر و حقيقة ما ذكر علي الفيس
آية ردت في حدود الاسئلة