رواية طريق آية Part 14 بقلمي روعة الخيال حصريه وجديده
إذا كنتي بتحسيبيها عقد فأنا يا ستي معقدة خبط الباب و فتح سيف و دخل تحدث و عينه علي آية بينما هي تخفض رأسها صباح الخير
أمل و آية صباح النور
سيف و هو يتفحص آية مش تعرفينا.
امل آية صاحبتي
تفاجأ سيف كان يظنها ميكاب ارتست أهلا وسهلا معاكي سيف و مد يده مدت امل يدها و سلمت عليه معلش يا سيف أصل آية مش بتسلم
آية أنا ماشية بأه يا أمل و خرجت من الحجرة
امل هي آية كدا متربية علي العادات القديمة تعرف انها جاية تذاكر معايا ولغت الفكرة لما سمعت ماما و هي بتكلم أبيه أحمد و انه جاي في السكة قررت تمشي و لو تعرف ان سيدتك هنا مكانتش جت أساسا
سيف واو اموت انا في الصعب
امل أبيه بليز آية تعز عليه أوي و مش عاوزة اخسرها احتضنها سيف أنا بهزر بس لكن طالما صاحبتك تبقي زي اختي انا نازل بأه عيب ابقي في اسكندرية و متفسحش و تركها و خرج و هو خارج من باب الفيلا سمع صوتها تتحدث خلف الشجرة
أنهت المكالمة فوجئت به في وجهها حتستفيدي إيه
آية بتعجب مش فاهمة حضرتك
سيف و هو ينظر لها بوقاحة يعني عاملة متدينة و تربية تقليدية و انت مدوراها أنا سمعتك بدري و انت بتكلمي حبيب الألب.
آية باستفزاز أنا مش حرد عليك لإنك علي بعضك متفرقش معايا و شكلك انسان غير مريح
صعقټ آية من الكلمة و لكنه فوجئ بمن يمسك يده الټفت ليجد أحمد أخيه بتعمل إيه عاوز ټضرب بنت هي دي المرجلة كانت آية تحاول التماسك و ادعاء القوة فكلماته جرحتها للغاية
سيف الحيوانة دي هي اللي مدت ايدها الأول
أحمدانت اللي