الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية طريق آية Part 14 بقلمي روعة الخيال حصريه وجديده

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

إذا كنتي بتحسيبيها عقد فأنا يا ستي معقدة خبط الباب و فتح سيف و دخل تحدث و عينه علي آية بينما هي تخفض رأسها صباح الخير
أمل و آية صباح النور
سيف و هو يتفحص آية مش تعرفينا.
امل آية صاحبتي
تفاجأ سيف كان يظنها ميكاب ارتست أهلا وسهلا معاكي سيف و مد يده مدت امل يدها و سلمت عليه معلش يا سيف أصل آية مش بتسلم
آية أنا ماشية بأه يا أمل و خرجت من الحجرة
سيف هي مالها عاملة كدا ليه
امل هي آية كدا متربية علي العادات القديمة تعرف انها جاية تذاكر معايا ولغت الفكرة لما سمعت ماما و هي بتكلم أبيه أحمد و انه جاي في السكة قررت تمشي و لو تعرف ان سيدتك هنا مكانتش جت أساسا
سيف واو اموت انا في الصعب 
امل أبيه بليز آية تعز عليه أوي و مش عاوزة اخسرها احتضنها سيف أنا بهزر بس لكن طالما صاحبتك تبقي زي اختي انا نازل بأه عيب ابقي في اسكندرية و متفسحش و تركها و خرج و هو خارج من باب الفيلا سمع صوتها تتحدث خلف الشجرة 
آية وحياتي ما تزعلي يا رانيا والله المذاكرة واخدة كل وقتي تمام أول ما اوصل البيت حكلمك ماسنجر
أنهت المكالمة فوجئت به في وجهها حتستفيدي إيه
آية بتعجب مش فاهمة حضرتك
سيف و هو ينظر لها بوقاحة يعني عاملة متدينة و تربية تقليدية و انت مدوراها أنا سمعتك بدري و انت بتكلمي حبيب الألب.
آية باستفزاز أنا مش حرد عليك لإنك علي بعضك متفرقش معايا و شكلك انسان غير مريح
سيف و هو يلف حولها ليه بس دا أنا أأمور أوي و أعجبك و ڼار ڼار في السرير بس جربي
صعقټ آية من الكلمة و لكنه فوجئ بمن يمسك يده الټفت ليجد أحمد أخيه بتعمل إيه عاوز ټضرب بنت هي دي المرجلة كانت آية تحاول التماسك و ادعاء القوة فكلماته جرحتها للغاية
سيف الحيوانة دي هي اللي مدت ايدها الأول
أحمدانت اللي

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات