الخميس 31 أكتوبر 2024

رواية ماذا لو عاد نادما البارت العاشر بقلم أماني سيد حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

انا رجل أعمال ناجح وبحب اتعامل مع الناس الناجحه والمستشفى هنا ما شاء الله اخدت شهره رغم ان بقالها فتره بسيطه وده بسبب السمعه بتاعتك عشان كده هكون مبسوط لو دخلت شريك 
يحيى بصراحه انا مش بحب يكون معايا شركه ولما دخلت مع دكتوره شيماء فده كان بسبب القرابه اللى بينا وانت بعتبرها اخت بالمناسبة هى بنت عمى وهى رفضت تفض الشړاكه عشان كده انا هنسحب بس فر حاجة بما إن الموضوع تم باسمى فأرجو ان الإدارة تفضل زى ماهى 
مالك اكيد يا دكتور احنا هنكمل مسيرتك لان هدفنا النجاح ولو إن هيكون صعب نبقى زيك لانى للأسف مش دكتور انا رجل اعمال بس اكيد هنمشى على خطاك فى الداره 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يحيى بالمناسبة فى موظفه هنا فى الحسابات انا واثق انها بتلعب فى الحسابات هى مطلقه والله اعلم جوزها رماها ليه هى حاليا المفروض هاشتغل عامله بس رافضه تستلم عملها الى الان وانا كلمت دكتوره شيماء وهى رافضه ومصممه تسيبها مكانها عايزك تاخد بالك منها وتكمل في الاجراءات اللى انا بدأتها 
انا بستغرب من الناس اللى بتدخل المدونه والمواقع عشان تقرا الرواية وهى بتنزل على صفحتى قصص وروايات أمانى سيد بدون لينكات او اعلانات اصلا 
اغمض مالك عينيه وبصعوبه استطاع السيطرة على نفسه من حديث يحيى حتى ينتهى من تلك الشړاكه وبعدها سيعلمه من هو مالك ومن هى عبير ولكن ليس الآن 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مالم نظر لشيماء 
مالك دكتوره شيماء اكيد دكتور يحيى شاف حاجه على المدام دى إلا مكنش اخد التصرف ده عموما انا هكمل اللى بدأه دكتور يحيى 
يحيى تمام إذا كان كده انا موافق على التنازل مقامل ٤٠ مليون جنيه 
نظرت شيماء ليحيى پغضب من محاولته خداع مالك وطلب مبلغ بهذا الحجم 
مالك بص يا دكتور لو كان المكان ده باشرافك انت اكيد هيستاهل ادفعةفيه المبلغ ده لكن بخروجك من الشړاكه لو الناس عرفت كده المكان هيقع
استطاع مالك اللعب بعقل يحيى وزياده غروره وتم الاتفاق على مبلغ ٣٠ مليون جنيه والاتفاق على إنهاء العقد من خلال المحامى فى اليوم التالى 
خرج يحيى من الغرفه وعلامات الزهو والغرور على وجهه فكر فى الاتصال بممدوح لكن ترك لع بعض الوقت حتى ينتهى من بيع نصيبه والحصول على المال الكافى لدفعه لممدوح
شيماء شويه وكان هيفرقع من الغرور
مالك كان لازم أعمل كده عشان مايعاندش معانا بعد كتابه العقود المحامين هما اللى هينصرفوا فى المحضر ويقفلوه وخالص وقتها هو بأنى حق يبلغ عن موظفه مش تحت ادارته أصلا 
شيماء انت هتقوله 
مالك أمال هعدى كلامه عليها كده 
لم يستطع مالك الذهاب فى ذلك اليوم إلى عبير او الاتصال بها لكنه ارسل اليها الطعام كعادته مع عامل التوصيل 
استغربت عبير كثيرا من فعلته واصبحت الأفكار تعصف بها هل مل منها

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات