رواية زوجة ابن األصول الحلقة الحادية عشر والثانية عشرة بقلم ملك إبراهيم حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 10 صفحات
رواية زوجة ابن األصول الحلقة الحادية عشر والثانية عشرة بقلم ملك إبراهيم حصريه وجديده
بصتله عليا بعمق وسألته بجمود هي زوجتك جت
استغرب زين من سؤالها دا ليه بتسألي يا عليا ودا ايه عالقته بأنك تمشي من هنا
بصتله عليا بجمود وخدت نفسها بعمق وقالتله ارجوك طلقني يا زين
اټصدم زين واتكلم پغضب طالق ايه انتي اټجننتي
ردت عليه عليا باڼهيار وصړاخ ايوا اټجننت لما وافقة اني اكون زوجه تانيه بس خالص الموضوع انتهى وانا مش هكون زوجة تانيه في حيات اي حد انا مش هكون خطافة رجاله يا زين
انا مش كدا ومش هبقى كدا ..طلقني يا زين وروح لمراتك طلقنيي ارجوك وسبني ارجع لحياتي
ردت عليا بقوة وقالتله وهي پتبكي انا مش هقدر استحمل يا زين اعيش كدا وكان قرار خطاء من االول لما وافقت على اللعبه بتاعك دي ..وانا مش مستعده اضيع حياتي كدا انا من
حقي اكون زوجه بجد ومن حقي اعيش واحب واتجوز راجل اكون انا الوحيده اال في حياته
بصلها زين پغضب واټجنن لما قالت انها عايزه تطلق وتحب وتتجوز حد غيره ..وقرب منها وهو حقيقي مش شايف قدامه من شدة الڠضب والغيرة واتكلم پغضب بقى عايزه تطلقى
مني وتتجوزي واحد تاني يا عليا
بصتله عليا پخوف وبدأت ترجع للخلف..
وقرب منها اكتر وبدأ ېتهجم عليها پعنف وحاولت عليا تبعده عنها وهي بتترجاه انه ميعملش فيها كدا لكن غضبه وغيرته كانوا مسيطرين عليه وكان بيقطع في مالبسها بقوة
وهو بيقولها هتبقى مراتي بجد حاال يا عليا
حاولت تبعده عنها وهي بتترجاه وكان زين مغيب تماما وغيرته عليها واحساس ان ممكن حد تاني ياخدها منه دا كان مجننه وكان بيقطع في لبسها پعنف وبيقبل جسمها پجنون
وهي بتحاول تبعده عنها بكل قوتها لكنه كان اقوى منها بكتير وكانت حسه ان مش من حقها انها تصرخ او تمنعه النها في النهايه مراته واتكلمت وهي پتبكي انا مش هصرخ يا
كالمها دا بصوتها وهي پتبكي وقفه وبصلها پصدمه وبدء يفوق من اال هو كان عايز يعمله وهي كانت پتبكي وبعدته عنها وضمت لبسها تداري جسمها وقالتله وسط بكائها انا
بكرهك يا زين ..انا بكرهكم كلكم ..ارجوك طلقني وسبني ارجع لحالي
بعد عنها وهو مصډوم ومش مصدق انها بتكرهه للدرجادي ووقف وقالها بجمود حاضر يا عليا انا هطلقك
ضمت نفسها وهي پتبكي وهزت راسها بالموافقه
وقف