رواية زوجة ابن األصول الحلقة الحادية عشر والثانية عشرة بقلم ملك إبراهيم حصريه وجديده
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
مؤدب ومش هعمل اي حاجه
ردت بدلع وقالتله روح نام يا حبيبي تصبح علي خير
وقفلت الباب بسرعه وهي بتبتسم بسعاده كبيره جدا وفضلت تلف في الغرفه بسعاده وهي حسه ان قلبها بينطق اسم زين بكل عشق
وقف زين وهو بيبتسم بعد ماقفلت الباب وراح علي غرفته وهو بيحلم باليوم اال تكون فيه بين ايديه برقتها ودلعها اال جننه زوجة ابن األصول بقلم ملك إبراهيم
في غرفة زين فتح عينه وهو بيبتسم وبيفتكر عليا ورقتها ودلعها وشقاوتها اال جننته وقام بكل نشاط واخد شاور بسرعه ولبس وهو بيفكر في ايه اكتر حاجه ممكن تسعدها عشان
يعملهالها
في غرفة عليا فتحت عنيها وهي بتبتسم وسعادتها بحب زين كانت كبيره جدا وقامت بحماس واخدت شاور بسرعه وووقفت قدام خزنة المالبس وألول مرة تكتشف ان مهمة اختيار
وكان رقيق واليق جدا مع لون شعرها االحمر وكانت فاتحه البلكونه وهوى البحر كان مالي غرفتها وكانت حسه باالنتعاش والحب والسعاده وكانها انسانه جديده كلها حيويه وحياه
بصلها زين بأعجاب وعشق واضح جدا في عنيه وحس ان عليا النهارده فيها روح وحيويه وسعاده زادت من جمالها واتكلم بمشاكسه لو سمحتي كان في واحده هنا اسمها عليا
متعرفيش هي راحت فين
استغل زين قربها منه وخطڤ قبله سريعه قريبه من شفايفها وابتسم وهو بيقولها قصدك هنا
اټصدمت عليا لما هو عمل كدا واتكسفت جدا وحطت ايديها علي شفايفها وبصتله پصدمه وبدأت تتوتر ..بصلها زين بترقب وحس ان هيغمى عليها تاني و ضحك ومسكها بسرعه
وقالها اوعي يغمى عليكي انا معملتش حاجه
بصتله وعنيها قفلت بسرعه وفعال اغمى عليها ..لحقها زين بسرعه وشالها وهو بيضحك
يتبع