رواية زوجة ابن األصول الحلقة الحادية عشر والثانية عشرة بقلم ملك إبراهيم حصريه وجديده
باعجاب شديد وعجبه جدا دلعها وشقاوتها واتكلم بمرح طب وعيزاني اخطبك من مين بقى يا انسه عليا
ابتسمت عليا وقالتله من جدك
بصلها پصدمه وقالها الاا دا انتي عايزه جدي انا وانتي كدا حبيبتي جدي بيعد الساعات والدقايق و منتظر اني اكلمه وابلغه ان حضرتك حامل عيزاني بقى بدل ما اقوله
مراتي حامل اقوله انا طالب ايد مراتي منك
بصلها زين وفضل يضحك هو كمان وهو بيتخيل لو دا حصل رد فعل جده هيكون ايه
وفي االخر صممت عليا علي طلبها دا .. بصلها زين بغيظ وقالها ماشي يا عليا هطلب ايدك من جدي
ابتسمت بسعاده وقالتله طب يال نرجع بقى انا بخاف من البحر وشكله يخوف بالليل
وغمضت عنيها بسعاده وهي الول مرة في حياتها تشعر باالمان دا
كان زين عارف انها محتاجه تطمن وتشعر باالمان وكان حابب ان يكون هو اال بيطمنها دايما وهو بيطمن قلبه بيها وبعد
وقت وبعد زن عليا عشان يرجعوا شغل زين محرك اليخت ورجعوا تاني ووصلوا االوتيل ووقف زين قدام الجناح بتاعهم وهو بيوصل عليا واتكلم بمرح
عليا بمشاكسه اييه
زين وهو بيضمها قدام الجناح بتاعهم انتي وحشتيني وعايز ارجع اوضتنا بقى
عليا بدلع مينفعش لما نتجوز األول
زين رفع حاجبه وبصلها بغيظ طب اخطبك وفهمناها هتجوزك تاني ازاي
عليا بابتسامه حالمه تعملي فرح طبعا والبس فستان الفرح وافضل الف بيه هللاهيبقى حلو اوي صح
ابتسم زين بعشق بيزيد جوه قلبه ليها واقسم بداخله انه يعملها اكبر فرح في الدنيا ويجبلها اجمل فستان في العالم وضمھا واتكلم بمشاكسه وهو بيضحك طب ايه ارجع معاكي
بصتله عليا بمكر وقالتله أل انت هتفضل في اوضه وانا في اوضه لحد مانتجوز
بص زين حواليه واتكلم بغيظ الناس كلها عارفين ان انتي مراتي وشكلنا هيبقى وحش وكل حد فينا في اوضه
بصتله عليا بدلع حبيبي اال بيهتم بالناس وشكله قدامهم لكن انا مش بهتم
ابتسمت بدلع وقالتله مش بخاف وانت موجود النك مش هتسمح لحد انه يقرب مني اوي يأذيني
اتنهد بنفاذ صبر وقالها ماشي ياعليا مصيرك تقعي تحت ايدي
ضحكت وهي بتبعد ايده عن خصرها وبعدت عنه وفتحت باب الغرفة ودخلت ووقف زين وهو ساند علي الباب قبل ماتقفله وهو بيتكلم بمشاكسه ياعليا فكري
ضحكت وهي بتقفل الباب وقالتله فكرت
حط ايده يمنعها تقفل الباب وقالها طب فكري تاني وانا وهللاهكون