رواية زوجة ابن األصول الحلقة الحادية عشر والثانية عشرة بقلم ملك إبراهيم حصريه وجديده
وقالها ...
رواية زوجة ابن األصول الحلقة الثانية عشر
البارت الثاني عشر
ردت عليا بحيره طب هنعمل ايه دلوقتي
بصلها زين وهو بيضحك بشده على جنانها دا وبيسأل نفسه انها المفروض لما تحب تغيظ حد يبقى بنات من سنها لكن عليا دايما بتفاجئهيعني بتغيظ اتنين واحده منهم اد
مامتها والتانيه واضح انها اكبر منها بكتير وهو طبعا مايعرفش هما مين وعشان كدا كان بيضحك علي تفكير عليا الطفولي انها تغيظهمبس الموضوع دا جه في مصلحته
هزت راسها بااه
بصلها بعمق وهو بيرسم مالمحها اال كانت وحشاه جوه عنيه ... بصتله عليا پصدمه وبصلها هو بعشق وتشابكة نظراتهم ببعض للحظات ..شافهم زياد وكل
اصحابه اال كانوا في الحفلة وبدأ الكل ېصرخ بحماس وسعاده وزياد يشجعهم وكان فرحان جدا ان زين صالح مراته وكل البنات كانوا بيبصولهم وهما بيتمنوا انهم يكونوا مكان عليا
ايديه وحاسس بقلبه بينبض پعنف ونفسه ياخدها ويهرب بيها بعيد عن كل الدنيا دي واخدها وراح بيها في اتجاه البحر واخدها في اليخت بتاعه ونزلها عند مكان القياده وشغل اليخت
قرب كريم من والدته وزوجته وهما مصډومين من اال حصل قدامهم دا وقعد كريم وبصلهم بدهشه وسألهم مالكم في ايه
ردت زوجته بسخريه كنا بنتفرج علي سندريال اال جه االمير وخطڤها على اليخت بتاعه
بصلها كريم وهو مش فاهمه حاجه واتكلمت والدته وهي مصدومه وقالت مش معقول بقى عليا تتجوز واحد غني زي دا
ردت زوجته بسخريه اه شوفناها هي وجوزها صاحب القريه ..دا شكلهم بيحبوا بعض اوي
وقف كريم پغضب وهو ھيموت من الغيره علي عليا وبعد عنهم وراح اتجاه البحر
وقف زين اليخت في نص البحر وبص لعليا اال كانت ماسكه فيه پخوف وحاول يهديها ويطمنها .. بصتله عليا پغضب وقالتله ممكن اعرف ايه اال انت عملته دا ..انت ازاي تشيلني
ضحك زين واتكلم بسخريه مټخافيش محدش هيقول لجوزك
ردت عليا پعنف انت كمان بتهزر ..انت مش عارف شكلنا بق.....
خطڤ شفايفها بسرعه في قبله مفاجأه ومنعها انها تكمل كالمها ..اټصدمت عليا وحاولت تبعد عنه لكنه قربها منه اكتر وتعمق اكتر في تقبيلها وقدر بخبرته يعرف ان دي اول
قبله لعليا وكان عارف انها هتكون مميزه جدا ليها وهتكون ذكره عمرها ماهتنساها ..
وبعد وقت بعد عنها بهدوء وبصلها