رواية زوجة ابن األصول الحلقة الحادية عشر والثانية عشرة بقلم ملك إبراهيم حصريه وجديده
بعشق وهو سعيد جدا وهي كانت بتبص لالرض بخجل وبدأ يظهر عليها بوادر االغماء ولحقها زين قبل ما تقع واتفاجئ
زين وقلق عليها جدا واخدها علي سرير صغير جوا اليخت وحاول يفوقها بقطرات من الميه وفعال بدأت تفوق وسألته اول ما فتحت عنيها هو ايه اال حصل
بصلها زين وهو حقيقي مصډوم انها اغمى عليها وبصلها وبدأ يضحك بجد ضحك من كل قلبه وهو مش قادر يرد عليها
پغضب ايه اال انت عملته دا
ضحك زين وقالها عملت ايه
بصتله عليا بغيظ وقالتله وهللا! انت عارف كويس انت عملت ايه
اتكلم زين بمرح قصدك يعني عشان جبتك اليخت هنا
ضحك زين وقالها طب جاهزه تسمعي كالم حقيقي ومن قلبي بجد
بصتله عليا بهدوء من غير ماترد
اتكلم زين بصدق وقالها انا بحبك
اټصدمت عليا وبصتله بدهشه وقالتله دا تبع اللعبه يعني
بصلها زين پغضب واتكلم بصوت مرتفع غاضب انتي مش لعبه يا عليا افهمي ..يمكن كنتي كدا في االول لكن دلوقتي أل ..انا فعال بحبك صدقيني
بصلها زين پصدمه وسألها ليه ماينفعش يا عليا !
عليا بهدوء الن انا مش هقبل اني اكون زوجه تانيه او اتجوز واحد متجوز
بصلها زين واتكلم بسخريه يعني انتي رافضه حبي ليكي عشان انا متجوز
ردت عليا بقوة ايوا يا زين انا مستحيل اكون التانيه في حيات اي حد
اتكلم زين بصدق وقالها ولو انا قولتلك ان انتي األولى واالخيره هترفضي حبي ليكي برضه
ابتسم بسعاده وقالها بس انتي فعال االولى واالخيره يا عليا
بصتله پصدمه وقالتله يعني ايه ..طب ومراتك ! اوعى تكون طلقتها
ابتسم وقالها لألسف انا مقدرش اطلقها
بصتله عليا وانتظرته يكمل كالمه
كمل زين كالمه وقالها انا مقدرش اطلق واحده انا متجوزتهاش اصال
رد زين وهو بيضحك يا حبيبتي ركزي معايا.. انا مفيش في حياتي غيرك اصال ..وموضوع جوازي دا انا اخترعته ليكي عشان يبقى في سبب اني مقربش منك
اټصدمت عليا وقالتله طب ازاي وانا كنت بسمعك بنفسي وانت بتكلمها في التليفون
ضحك زين وقالها انا كنت ببقى عارف ان انتي سمعاني وعشان كدا كنت بتكلم وكأني بكلم زوجتي حقيقي عشان اقدر اقنعك ان انا فعال متجوز بس في الحقيقه اال انا كنت بكلمها
دي تبقى جدتي وهي الحاجه الوحيده اال فضله من ريحة اميهللايرحمها
بصتله عليا پصدمه وقالتله احلف
ضحك زين وقالها وحياتك عندي انا