رواية زوجة ابن الأصول الفصل الحادي والعشرون والثاني والعشرون بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
يعني كان بايدينا ما انت عارف ان مرات اخوك كانت تعبانه
زياد بأمل والحمدلله خفت ..نعمل حفلة الخطوبه بقى
الجد بابتسامه خالص انا هتكلم مع كمال و زين في الموضوع دا
زياد بحماس طب الحق انا اشتري البدلة بقى وامانه عليك يا جدي الحفلة تبقى بعد يومين وياريت لو تبقى كتب كتاب
كمان
الجد وهو بيضحك وډخله بالمرة ايه رأيك
زياد وهو بيحاول يقبل جده بسعاده يااا دا انا كدا ابوسك بقى
خرج زياد من مكتب جده وهو سعيد جدا وابتسم الجد وفكر انهم فعال محتاجين الحتفال يخرجهم من حالة الحزن اال هما
عيشينها
في المساء
خجلت سال من تصرفه ..واستأذنت منهم وخرجت من الغرفه
وقفت عليا پغضب وهي فاهمه ومتأكده انه عمل كدا عشان يثبتلهم ان مفيش فايده وانه مستحيل هيدخل قلبه
عليا بأنفعال أل انت فاهم كويس اوي يا زين وقاصد كمان
خلع قميصه وهو بيبتسم بسخريه ورمى قميصه بجانب الجاكت علي السرير وبصلها واتكلم بمكر قاصد ايه بالظبط
بتبعدي عينك عني ..انا جوزك علي فكره وال نسيتي
بصتله عليا بعشق عجزت عن انها تداريه وكانت بتتأمله بشتياق كبير وبدأت تنزل دموعها ڠصب عنها..
مصممه متتكلميش
ردت عليه بأنفعال وجنون انا اتكلمت وطلبت منك تطلقني وانت مرضتش وكمان حبسني في البيت ..يعني عايزني
اعيش معاك ڠصب عني وانا قولتلك 100 مره اني مش بحبك
انا لو كان عندي شك واحد بس ان انتي مش بتحبيني او بتحبي واحد تاني ..انا مكنتش بس
علي فكرة انا قررت ان جوزنا يكمل وكفايه عليكي دلع بقى لحد كدا
يتبع