رواية المؤنسات الغاليات الفصل الرابع والعشرون بقلم مريم سيد أم البنات حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
الشباب ايييه المشكله هى شخصيتها مفيش عليها غبار وانا بقولك اهووو لوعايز تتجوزها انا ومامتك موافقين شوف رائيها وبعدها سافر واطلبها واحنا نيجى بعد ماتعرف رائيها ورأئى اهلها
محمد بجد
ابوه اه
محمد حبيبى ربنا يخليكم ليا ومنتحرمش منكم ابدا
ثريا يالا عايزك تاكل دماغ البت سمسمه انا مش هتنازل عنها مرات ابنى
محمد...حاضر ياست الكل. وانا مش هتنازل عنها انا
رفعت...مش قلتلك واقع واقع
محمد..من بعض ماعندكم يارفعت بيه طول عمرك بتحب مزتك
رفعت بحب...وهفضل احبها لحد اخر نفس فى عمرى وباس دماغها وبعدها محمد استاذن منهم وطلع اوضته ورفعت بيقولها بقولك ايييه ياحبيبتى
رفعت..تعالى عايزك فى كلمه سر
ثريا...احنا كبرنا على الاسرار
رفعت...مين قال تعالى بس وانا هعرفك احنا كبرنا ولا وطلعوا اوضتهم يقولوا الكلمه السر احنا مالنا بيهم ناس فاضيه
محمد طلع اوضته وكان مبسوط لما عرف ان عمار اخو ساميه فى الرضاعه مش ابن خالتها بس وده بسطوا ان هو لما حب واحده اخلاقها عاليه وده بشهادة باباه ومامته وكمان اللى بسطه اكتر ان باباه ومامته موافقين على ارتباطه بيها وبعد تفكير عميق راح فى ثبات نوم عميق
متابعه