السبت 23 نوفمبر 2024

رواية المؤنسات الغاليات الفصل السادس والعشرون بقلم مريم سيد أم البنات حصريه وجديده

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

انا فيه
مليكه وملك بس ياماما ممكن بزعل مننا لو عرف ان احنا قولنالك
سلمى...حاضر بس مدام بيكلم معاكم انصحوه ان هو ياخد باله من مذاكرته لان السنه دى فاصله علشان مستقبله وهدوه من ناحيتها
مليكه..انا هتكلم معاه وربنا يهدى بقى
سلمى ..يارب وخرجت بعد ماوصتهم يهتموا بالمذاكره علشان التقديرات وهما قالولها متقلقيش ياست الكل
سلمى...كانت هتدخل لاابنها بس رجعت فى كلامها وراحت على اوضتها ودخلت تفكر ازاى تخلى ادم يبطل يفكر في مكه ويهتم بمذكرته وطبعا سلمى ام الاختراعات اللى بتطلع منها كسبانه ياترى سلمى هتفكر فى ايييه وهتعرف تقنع ابنها بااييبه اكيييد

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات