رواية المؤنسات الغاليات الفصل السابع والعشرون بقلم مريم سيد ام البنات حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
كتابى
ساميه... مبرووووووك يااحمد
احمد...الله يبارك فيكى ياسمسمة عقبالك
ساميه...مش هيحصل وقفلت معاه واحمد بيضحك عليها واتصل بمحمد وقاله على اللى حصل هو ضحك وقاله شكلى هتعب مع اختك ياابو حميد
احمد...فعلا الله يقويك عليها بس والله ساميه طيبه بس اللى شافته مش شويه هو احنا اه شوفنا قسۏة ابونا بس كنا قاعدين في بيتنا هى اتنبذت من ابوها
..... وبالرغم كل ده تفوقت وبقت شاطره وبتثبت للكل اللى حواليها مفيش فرق بينها وبين الولاد
محمد.... فعلا انا عن نفسي ده كان تفكيرى بس لما عرفت اختك غيرت رائى فى البنات. 180درجه
محمد... يارب ويهديكى ياساميه يابنت زينب
احمد...يارب
ساميه مع نفسها بتقولها عيشى وانسى حياتك ربنا اخدلك حقك انتى واختك. كفايه اللى حصل لابوكى واخوكى انسى محمد راجل محترم وامه وابوها بيحبوكى عايزه ايييه غير كده
متابعه