أنا_وهِوَ_وأُمَهُ حصريه وجديده وكامله جميع الفصول
غابت والليل ملى المكان ف غمضت عينها بتستنجد بأملها الوحيد .. ربنا..
أنا_وهو_وأمه
فضلت ماشية رغم الخطوات اللي لسة ماشية وراها بس احساسها بالخۏف كان زي ما هو مقلش وذاد أكتر لما سمعت صوت خطوات تانية.
سرعت من خطواتها لحد ما حست إن الصوت مبقاش موجود ف لفت تتأكد إنها في أمان وملقتش حد هي متأكدة إنها سمعت خطوات حد ماشي وراها.!
لفت تكمل مشي اتفاجئت بشخص ما قدامها رجعت لورا پخوف أنت مين
استغرب خۏفها وقال وهو ثابت مكانه أنت سندس أخت حسام صح
وأنت مالك أنا معرفش مين دا.! بعدين أنت تعرف حسام اخويا منين
بصلها بغباء من كلامها اللي مش مترتب بالمرة وهي لاحظت اللي قالته فقالت پخوف أيوة انا اخته لو سمحت عديني عايزة امشي.
مردتش عليه وكملت طريقها وقفت مكانها تاني لما فكرت إنه ممكن يتكلم مع حسام اخوها بالتالي ممكن يلاقيها.
رجعت المكان اللي هو فيه لو سمحت..
لف عبد الرحمن وقال بإستغراب اهلا تاني.!
قالت بتوتر وهي بتفرك كفوفها سوا أنا يعني .. أنا بص يعني عايزة اطلب من حضرتك حاجة.
رد على طول ومن غير تردد طبعا اتفضلي.
متقولش لحسام إنك شوفتني بص كأنك متعرفنيش.
إستغرب طلبها جدا ف قال بصوت واطي في حاجة ولا اي يا سندس أنا زي جوزك .. قصدي زي اخوك قوليلي لو محتاجة مساعدة.
رفع اكتافه محترم رغبتها طيب تمام براحتك..
كمل وهو بيشاور بيده سلام أنا.
لف وهي ابتسمت براحة وكملت طريقها اما عبد الرحمن ف طلع تلفونه على رقم معين وقال وهو بيحطه على ودنه حسام ازيك يا حبيب أخوك.
رجعت سندس تكمل طريقها بتحاول تفكر هي هتقضي الليلة دي على الاقل بس فين.! ندمت إنها اتسرعت وخرجت من عند اخوها.
فكرت إنها كان ممكن تقضي ليلة واحدة بس على الاقل احسن من مشيها في