روايه كيف لا اعشقها وهى طفلتى البارت الثاالث بقلم أميره حصريه وجديده

شمس فمازال النوم يداعب جفونها ولازالت هى تقااوم وبعد دقائق توقف القطار
الشااب اتفضلى انا كدا مهمتى خلصت بعد اذنك 
شمس اؤك شكرا
ثم تنزل من القطاار وتقف تنظر حول المكاان لعلها تجد صااحب احمد 
وفجأه تجد من يقول لها من خلفها
الشااب انتى انسه شمس 
شمس وتلتفت لمصدر الصوت ايوه انت خاالد 
كريم لا خالد سافر وهو اللى بعتنى اتفضلى 
شمس اتفضل ع فين
لكن كريم يتركها ويذهب تجااه سيارته وهى عندما رأته يمشى فمشت خلفه وهى تحمل الشنطه الثقيله
شمس لنفسها ايه الغباء وقله الزوق دى
فتراه يصعد الى سيااره سوداء كبيره ويفتح لها الباب الامامى من الداخل يحسها ع الركوب فتركب ويسود الصمت
شمس لنفسها انا عاايزه اسأله ع احمد بس هو شكله حد جاابره يجى يعنى هى كاانت نقصااك ونقصه ضربه البوز بتاعته دى ايه القرف دا ياربى
وبعد فتره يصل الى القصر
شمس لنفسها يانهار ابيض ايه القصر دا 
كريم يلا يا انسه
وعندما يجدها شاارده يحرك يده امام عينيها فتفوق من شرودها
كريم اتفضلى
وينزل من السيااره ويتركها تعاانى نفس معااناه المحطه مع حقيبتها الثقيله
شمس لنفسها هو انا قولت دا قليل الذوق مش يشيل الشنطه
كريم يرن الجرس فتفتح له ملك كأنها تجلس خلف الباب ف انتظاره 
فيدخل كريم وخلفه شمس
ملك اتفضلى واقفه ليه
فتكمل شمس السير داخل الڤيلا وتدخل معها ملك
ملك انتى لابسه النقاب دا عطول 
شمس لا دا عشاان محدش يعرفنى 
كريم لنفسه محدش يعرفها والله شكلها هرباانه وهتجبلى مصېبه 
ملك لنفسها طب اسألها دلوقتى عن الكلاام دا وحكايتها ولا ايه لا لا بلااش بكرا اما تستريح كدا 
ملك طب اقلعيه دا حتى الجو حر
فتقوم شمس برفع النقااب فيظهر وجهها الطفولى الجميل ولكن متورم اثر الكف
ملك بسم الله مشاء الله عسوله 
شمس ميرسى انتى احلى 
كريم لنفسه ولا عسوله ولا حااجه بالبونيه اللى ف وشهاا دى ياترى ورااكى ايه ياست شمس انتى
انتهى الباارت