رواية كيف لا اعشقها وهي طفلتي الباارت الخاامس والعشرون (الاخيره) بقلم أميره حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية كيف لا اعشقها وهي طفلتي الباارت الخاامس والعشرون الاخيره بقلم أميره حصريه وجديده
ف فيلاا الشاازلى
محموديلاا ياابااشاا
ادهميلاا
ثم يخرجو من الفيلاا ويركبو سيااره من سيااراات ادهم ويقود محمود
مريمخرجو يااخاالد
خاالدتماام خلى باالك من نفسك
ف مكاان اخر
عبداللهدا كله بتااخدى دروس
ملكدول عربى وكيمياا بس
عبداللهايوه ماانتى دحيحه
ملكانا دا انا فااشله
عبداللهفااشله مااشى ياافااشله
ف مخاازن مهجوره ف منطقه شبه مهجوره
ادهمخلاص كله تماام
محمودكل حااجه جااهزه
وفجأه يسمعو صوت طلقاات نااريه بالخاارج
ادهم پخوففيه ايه
محمود پخوفخاالد النقيب والبوليس برا
ادهميانهاار اسود
ثم يخرجو مسدسااتهم ويبدأ ف اطلااق النيراان ولكن تبدأ رجاالتهم ف السقوط موتاا ويتم اقتحاام المكاان وفور اقتحاامه يهرب محمود من نفق سرى لاايعرفه ادهم لانه لايأتى الى المخاازن ومحمود هو المسئول عن التسليم
خاالدادهم الشاازلى اخرتك ع ايدى
ثم يبدأ هو وجنوده اطلااق النيراان ع رجااله ادهم ويطلق خاالد طلقه ع ادهم فتصيبه وطلقه اخرى واخرى حتى يسقط غريقاا ف دمه
وبعد فتره كاانت الشمس ع وشك الشروق
ف فيلاا الشاازلى
خاالدعاايز اقاابل مريم
الدادهثوانى هنااديلهاا اتفضل ه
ومااكاانت لتكمل كلااامها حتى اتى صوت مريم
مريماتفضل يااحضرت الظاابط تشرب ايه
خاالدمفيش دااعى
مريملا مينفعش
خاالدطب ممكن قهوه سااده
الدادهامرك
ثم تذهب وتجلس مريم مع خاالد
مريمايه اللى حصل هرب
خاالدادهم ماات البقااء لله
مريم بحزن وفرح ف نفس الوقتربنا يغفرله ويرحمه
خاالدمحمود هرب
مريم بړعبيانهاار اسود
خاالدايه
مريمھيموتنى مش هيسيبنى
مريم بعند لا انا هروح المزرعه بتااعه ماما ومش عاايزه اى حااجه من فلوسه ممكن تنقلهم لحسااب الدوله
خاالدوانتى هتعيشى ازااى
مريمورثى من مامى والمزرعه وفيلاا ف التجمع ورصيد ف البنك
خاالدطب ليه مش عاايزه تيجى عندى
مريم بتوترعاايزه اعتمد ع نفسى
خاالد بزعلطب هتعملى ايه دلوقتى
مريمهااخد الخدم والداده وهروح المزرعه هقعد هنااك
خاالداؤك بعد اذنك
مريم بحزنمش هتشرب القهوه
خاالدمره تاانيه
ثم يخرج وتبدأ هى ف نقل كل شىء يخصها ويخص والدتها الى المزرعه
..اصبحت ريم تشعر بمشااعر كثيره تجااه احمد فهو دائما يثبت لها حبه ويعااملهاا كاميرته وطفلته وابنته ولم يضغط عليهاا ابدا لتعترف باذا كاانت تحبه ام لا واصبح يؤدى صلااته دائما دون انقطااع
..اماا خاالد فكاان يهااتف مريم كل سااعه يطمأن عليهاا اصبح روتيناا بالنسبه له اصبحت مسئوليته ودائما ما يزورهاا ف المزرعه فهو اصبح بصحه افضل بكثير وعااد كساابق عهده حضرت الظاابط خاالد النقيب
..وشمس بقاا فكت الجبس ونزلت الجاامعه وطبعاا ديماا ف خنااق مع كريم وخصوصاا انه بيغير عليهاا جدا من اى حد معااها ف الجاامعه حتى الدكااتره وديماا بيلمحو لبعض بمشااعرهم ولكن لم يعترفو لبعض بحبهم ابدا
...عبدالله ماازاال ع عاادته يهااتف ملك كل يوم بااكرا يوقيظهاا من نومهاا ويبدا