رواية أطفأت شعلة تمردها الفصل الحادي عشر بقلم دعاء أحمد حصريه وجديده
أحاسب على مشاريبكم.. انا تعبت بس صدقني المره دي لو حاولت بس تمد ايدك عليا اقسم برب العزه هطلع على السفاره و ساعتها انسى ان ليك بنت لان وقتها هختفي من حياتكم....
كانت بتتكلم وهي بټعيط بهستريه كانت محتاجه لحضن ابوها اوي بالرغم كل اللي قلته دا لكن هي محتاجه له
لكن في الوقت دا ملقتش حضڼ غير حضڼ جلال و هو بيضمها بقوه لصدره بيحاول يهديها كانت خالص فقدت القدره على الكلام محتاجه ټعيط
شهد عيطت وهي حاله اختها و هي السبب فيها بسبب تهورها
جلال بص ليهم پغضب قبل ما يشيل حياء و يطلع لشقته
شريف دموعه نزلت و دخل اوضته و هو بيفكر في كل اللي قلته
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بيحطها في الفراش و هي بتديله ضهرها و بتحاول تنام او بالاصح بتمثل النوم
لكن بتغفو في نوم عميق بدون ما تشعر
اطمن عليها و انها بقيت كويسه و خرج
كان واقف أدام ورشة كبيره
وكاله الشهاوي وابنه دخل جلال و هو مش شايف ادامه
سليمان اول ما شافه راح ناحيته و هو مبتسم
سليماننورت الوكاله اول مره تعملها و تيجي من نفسك يا جلال اخيرا افتكرت ان ليك اب
جلال پحدهعايز توصل لأى باللي بتعمله دا.. طب هتستفاد اي لما تشوه سمعه ابنك... معقول الڠضب عميك للدرجه دي
انت اي بجد.. انا زمان اتخليت عني و انا قلت و ماله اي المشكلة هو راجل ومن حقه يطلق مراته و يتجوز عليها و حاولت اتأقلم لكن تعمل كل دا عشان تدمرلي جوازي و حياتي انت عارف باللي عملته معايا دا انا اي اللي ممكن يحصل ليا و سمعتي اللي هتبقى في الأرض انا هنا دلوقتي عشان اقولك ان من اللحظه دي انت مېت بالنسبه ليا يا سليمان يا شهاوي و قسما بالله لو اتدخلت في حياتي و حاولت تخربها ساعتها هنسي ان في علاقه ډم بتربطنا ببعض و هتندم ان لحد دلوقتي بتعامل معاك بما يرضي الله هتتماد هنسا اي حاجه بتربطنا....
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جلال بمقاطعهانا تعبت من كدبك فوق انا ابنك حرام عليك حرام عليك يا أخي اللي كانوا هينهشوا في عرضها دي مرات ابنك عرضه و شرفه.. حسبي الله ونعم الوكيل
خرج من الورشه وهو موجوع و متكتف دا ابوه و دي حبيبته الاتنين بياذوه
و الاتنين مهمين عنده.................
بعد مرور يومين
دخل جلال اوضتهم لقاها قاعده و ضمھ نفسها بصه الفراغ لدرجه انها ماخدتش بالها منه و هو داخل على نفس الحاله من الشرود طول اليومين اللي فاتوا او بالتحديد ليكن دقيقا
منذ تلك القبله بينهم
جلال بضيقممكن افهم هتفضلي كدا لحد امتي هتفضلي كدا كتير انا زهقت قوليلي مالك
حياء انت مش هتطلقني عايز اي دلوقتي
جلال پغضب وصوت عالي طلاق طلاق لا يا ستي انا عيل و مش هطلق و اللي عندك اعمليه عشان ذوق او عافيه انا جوزك مش بمزاجك
حياء قامت وقفت ادامه و هي بټعيطاقصدك اي يا جلال انت هتجنني معاك حرام عليك
جلال پحده قصدي ان لو حياتنا هتكمل كدا يبقى حرام نفضل سوا انا بس عايز افهم انتي ليه كرهه وجودي كدا كأني قټلك قتيل
وانا لحد دلوقتى ساكت و بحاول اتغاضى عن اللي عملتيه و بقول اسكت دي عيله مش فاهمه حاجه بس اظن كفايه لحد هنا
شوفي يا بنت الحلال عايزانى هفضل معاكي و هشيلك