العشق و الآلام " البارت السابع والتامن بقلم سلمي السيد حصريه وجديده
رافض مبدأ الإنتقام من سها لكن مكنش عارف تصرف فهد دا تغيير رأيه و لا مجرد إنه پيخوف بدر لكن فسره ب إنه بيكسر بدر مش أكتر من كده .
بدر بصدق و زعيق أنت الي أسمعني أقسم بالله أنا مليش علاقة بمۏت أختكوا نهائيا أنا عمري ما فكرت إني أضر حد أنا مقتلتش حبيبة و الله مقتلتهاش .
أحمد قام بإنفعال شديد و قال شوف يا بدر أحنا مش هنتناقش مع قاټل أختنا أحنا المفروض نشرب من دمك دلوقتي أصلآ مش عارف أحنا ازاي ساكتين عليك لحد دلوقتي يمكن عشان مفيش دليل لمۏتها علي إيدك لكن صدقني كله ليه وقته .
بدر بعصبية قولتلكوا أنا مليش دعوة بمۏتها و بنتي إياك حد فيكوا يلمسها ساعتها ههد الشركة فوق راسكوا و مش هكتفي بموتكوا أنتو بس .
بدر بدموع و صدق في كلامه صدقني يا فهد و الله العظيم مش أنا مهما كان بيني و بين أهلكوا مشاكل بس عمري ما فكرت أضر حد فيكوا و حتي لو هضر عمرها ما كانت توصل للقتل مۏت حبيبة كانت لعبة عشان العداوة الي بينا تزيد و حد فينا ېقتل التاني .
فهد بإهتمام طب ازاي .
بدر سكت شوية و بعدها قال أنا متأكد مليون في المية إن الي قټلها سيف الأسيوطي .
فهد پصدمة سيف !! .
فلاش باك .
أحمد كان بيجري پخوف و قال مين الي بلغك إنها هتبقي هنا .
مالك قال و هو بيجري پخوف واحد كلمني و قالي إن بدر خطڤها و جابها علي هنا .
فهد كانت خطوته أسرع و وصل لباب الأوضة الأول و قال و هو بيفتحه پخوف مش هيقدر يأذ
قطع كلامه لما