العشق و الآلام " البارت السابع والعشرين والثامن والعشرين بقلم سلمي السيد حصريه وجديده
عشان فهد أذي تجار السلاح ف بالنسبة لعبد الرحمن كده هو راح ينقذ واحد هيبقي ضحېة مهمة صاحبه !! لكن طبعا هو ميعرفش أصل الحوار و الشخص الي كلم فهد و قاله العنوان دا فعلآ من رجالة سيف بس خاېن و خد الأوامر من ضرغام إنه يرن علي فهد عشان ينفذ بقيت خطته المجهولة !!! .
ضرغام دخل ل مالك و مالك بصله و قال كنت متأكد .
مالك بكل ثبات طب يله مستني اي !! ما تقتلني .
ضرغام قرب وشه منه و قال مش بالسهولة دي أشكرك إنك أنا مش ندمان ابنك كان يستاهل الحړق بسبب الي كان هيعمله في البنت .
ضرغام رفع وشه بعيد عن مالك و قال بخبث و كدب في كلامه و قاصد يذله ماشي بردو ابني غلط اه علي فكرة أنا عندي إستعداد أسيبك بس لو طلبت مني الرحمة .
ضرغام هز راسه بالإيجاب و هو بيطلع من جيبه أنبوبة إزاز صغيرة و قال أنت صح أنا أصلآ مكنتش هعفي عنك و ما زلت علي قراري و هو إني عاوز أشوفك پتتعذب قبل ما ټموت شايف الأنبوبة الصغيرة الجميلة دي شكلها يقول إنها حبة مية لا راحوا و لا جم لكن دا سم يا مالك لما بينزل المعدة بيدمر البني آدم و بعدها بوقت بېموت عملته مخصوص عشانك كمل بشړ و قال و شربه من نصيبك أنت .
و لما رجالة ضرغام فكوه مالك وقع علي الأرض و سيف في اللحظة دي دخل أبتسم لما شاف مالك بالمنظر دا و بص ل ضرغام و ضرغام قال خد حقك أنت كمان .
و بعد ما قاله كده سابه و