السبت 23 نوفمبر 2024

العشق و الآلام " البارت السابع والعشرين والثامن والعشرين بقلم سلمي السيد حصريه وجديده

انت في الصفحة 8 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

خرج .
سيف قرب من مالك و هو علي الأرض پيتألم أبشع الآلام و سيف قاله مكنتش متخيل أبدآ إني هاجي في يوم أشوفك كده يا مالك لكن أوعدك إني هخلصك من الآلم دا و هرحمك منه هبعتك لأختك الي أنا
طلع سلاحھ بسرعة و رفعه في وش مالك لكن مالك طول الوقت كان بيحاول يستجمع قوته حتي لو جزء بسيط منها و بحركة سريعة منه زق إيد سيف جامد قبل السلاح وقع علي الأرض و هو كمان قام سيف ېقتل أي حد لو دخل فيه سيف حاول يقوم و مسكه و علي مالك لكن قبل ما يدخل في مالك كان مالك مسك السلاح الي علي الأرض وسيفة في دماغه ضرغام سمع صوت الطلقة لكن كل الي جه في دماغه إن مالك هو الي ماټ مش سيف ف أبتسم و من بعد اللحظة دي فجأة المكان تحت أتغطي البوليس جسمه كله برزت من شدة الألم وبدأ ېنزف ډم من بوقه كان فقد كل طاقته و قوته و حركته !!! كان شايف قدامه حبيبة أخته بتبتسم إبتسامة جميلة و بتمد إيديها ليه !!! مالك كان آلمه مست يمسك إيد أخته في الخيال الي كان قدامه و قال بتعب حبيبة .
ضربات قلبه قلت !! نفسه بقا !!! غمض عيونه و ............... .
يتبع................... .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد 
العشق و الآلام البارت ٢٨ .
أسفة علي التأخير و معلش البارت صغير شوية بس فيه ضغط كبير الأيام دي لكن إن شاء الله البارت الي جاي هيبقي كبير .
مالك كان آلمه مستمر مع الڼزيف و مد إيده يمسك إيد أخته في الخيال الي كان قدامه و قال بتعب حبيبة .
ضربات قلبه قلت !! نفسه بقا متقطع !!! غمض عيونه و فتحها تاني و غمض آخر مرة !! و إيده نزلت أتهبدت جانبه !!! في نفس اللحظة دي فهد و عبد الرحمن و أحمد دخلوا و أتصدموا من چثة سيف الي لاقوها قدامهم لكن طبعآ مكنتش أكبر من صدمتهم لما شافوا مالك !! فهد جري عليه هو و أحمد و عبد الرحمن عيونه دمعت و فضل واقف مكانه فهد عدله و قال بدموع مالك مالك يا حبيبي و الله أحنا جينا .
أحمد عيط و أداله الحقنة فورا !!! حقنة !!!! .
فلاش باك .
في الوقت الي كان مالك بيشتبك فيه مع سيف كان فهد و عبد الرحمن و أحمد دخلوا المبني و أشتبكوا إشتباك مسلح و بالصدفة أحمد و هو بيضرب واحد وقع منه حقنة أحمد مسك الحقنة بإيد و بالإيد التانية بيخنق بيها الشخص و بيقول بصوت عالي بتاعة اي الحقنة دي أنطق عملتوا فيه اي يا ولاد ال .
الشخص كان بيتخنق و مش قادر ينطق عبد الرحمن جه بسرعة و زق أحمد و قال ھيموت في إيدك و هتبقي چريمة ليك أوعي .
و فهد مسك الشخص و نزل ب في وشه و مسكه من دقنه جامد و قال بشړ و صوت عالي قسمآ بالله لو مقولتش الحقنة دي بتاعت اي و مالك فين أنا هفصل رقبتك عن جسمك و مش هخلي حد يعرف يلم جثتك أنطق و فين مالك .
الشخص پخوف م..مالك ضرغام أد
فهد أتعصب عليه أكتر و أداله في وشه جامد خلته أغمي عليه و جري هو و

انت في الصفحة 8 من 9 صفحات