العشق و الآلام " البارت السابع والعشرين والثامن والعشرين بقلم سلمي السيد حصريه وجديده
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
أحمد و عبد الرحمن عشان يلحقوا و لما وصلوا المكان و دخلوا عليه لاقوه فعلا مغمي عليه .
Salma Elsayed Etman .
باك في الوقت الحالي .
فهد عدله و قال بدموع مالك مالك يا حبيبي و الله أحنا جينا .
أحمد عيط و أداله الحقنة فورا !!! و قال پخوف هيعيش صح هيعيش يا فهد بوقه پينزف جسمه متلج يا فهد .
فهد و أحمد مكنش هاممهم كلام الظابط و كان كل تركيزهم مع مالك عبد الرحمن قال بلهفة و قلق يله يا فهد خد مالك أنت و أحمد و أطلع برا المبني بسرعة .
عبد الرحمن و أنت .
فهد أنا و أنت لازم نقبض علي ضرغام .
عبد الرحمن بزعيق يا فهد يله المبني هينفجر أخرج بيه مع أحمد يله .
فهد كان رافض لكن لاقي فعلا المسافة كبيرة و أحمد مش هيعرف يخرج ب مالك لوحده و إن قدر ف مش هيلحق في ٧ دقايق و خصوصا إن مالك مغمي عليه و مش هيقاوم مع أحمد في الخروج !! .
فهد زق أحمد بعيد عنه و قال بزعيق أوعي سبني أنا لازم أدخله .
فهد كان باصص للمبني پصدمة و دموعه بتنزل من عيونه و النص المبني أتهد !! .
القائد دمع و قال بحزن الله
فهد فجأة انهار من العياط و كان هيقع علي ركبه و القائد مسكه و قال بحزن و ثبات لاء يا فهد أنا مش عاوز أشوف حد فيكوا بينهار عاوزكوا كلكوا واقفين علي رجليكوا .
فهد بعياط و حزن هقول اي لأهله هقول اي ل ميرنا لما تسألني عنه أنا هعيش ازاي و أنا كانت روحي فيه .
يتبع ............. .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد