الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية لي_انا البارت (9) الاخير بقلم مي الحسين عبد الرحيم حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

لا لحد هنا وكفاية حور خط احمر
زينكفايه يا يونس أنا عارف اعمل معاه ايه كويس جدا
ترك يونس فهد الملقى على الأرض من شدة تعبه قائلاماشي يا زين عيل مترباش علشان سكت اول مره هيسوق فيها
وبالفعل لم يصمت زين وصعد الأمر الى من هو اعلى منه مما أدى إلى فصل فهد من عمله وليس بسبب مافعله مع حور فقط هو كان يفعل هذا مع الكثير من الفتيات فمن فى مثلا أخلاق هذه ليس هذا مكانه
____بعد مرور فترة 
فى قاعة كبيرة وصوت الاناشيد الاسلاميه يعم المكان والفرحه تسكن قلوب كل الحاضرين تعلو الزغاريد بعد أن أطلق المأذون جملته الشهيره بارك الله لكم وبارك عليكما وجمع بينكما في خيرمعلن زواج حور وزين ذهب زين الى قاعه النساء ليأخذ الحوريه الذي سكنت فؤاده بين أحضانه قائلا لها أخيرا بقيتي بتعتي ليا أنا ليا أنا بس
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعد مرور سبع سنوات كانت تجلس حور مع ابنها حذيفة صاحبه الخمس سنوات في ركن الصلاة لتحفظه القرآن الكريم 
حورقل أعوذ برب الفلق
حذيفة ايه ده يا مامي انتي بطلعي لسانك ليه مش عيب كده
حورههههه أنت كمان لازم تطلع لسانك زيي كده
حذيفةلا يا مامى أنتي قولتي عيب اطلع لساني وباباكمان قالى كده أنا اكون قليل الأدب
حوربص يا حبيبي فى مواضيع لازم تطلع فيها لسانك فى القرآن
حذيفةيعني ايه مواضيع
حوريعني حروف بص هما تلات حور بس حرفثذظ فهمت 
حذيفة اه فهمت بس كفايه كده أنا تعبت
حورنخلص حفظ السوره دي بس علشان بابا يخدك المسجد معاه لو محفظتهاش مش هيخدك معاه وكمان خالو يونس مش هيجبلك شوكولاته
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حذيفةلا خالص هحفظ
حورشطور يا قلب ماما
كان يراقبهم زين من بعيد وهو يحمد الله على الذرية الصالحة والزوجه الصالحه وهكذا عندما تكون الزوجة صالحه وملتزمة يكون الأبناء مثلها 
تمت 
اتمنى تكون عجبتكم وتكون مفيد مناسبه لكل الفئات
واحب اشكر كل اللى دعمونى بجد شكرا من قلبي
ودعواتكم لي والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته يا حبايب

انت في الصفحة 2 من صفحتين