رواية وقعت_في_حب_خادمتي الفصل الخامس والسادس بقلم فرح القصاص حصريه وجديده

واخلص منك ومن العاړ ال هتجبهولي
سما اصلا مفيش حاجه عشان اجبلك العاړ
اشرف بدون فهم قصدك اي ان مفيش حاجه 
سما يعني انا وياسين محصلش حاجه بينا هو قالي تقولي انه حصل بينا قدام الكل عشان نتجوز وساعتها هو مش هيقتلك وهيسيبك وانا مكنش قدامي حل تاني و وافقت 
اشرف بإبتسامة يعني.. يعني محصلش بينكو حاجه 
سما ايوا.. يعني خلاص يزن مش مطر يتجوزني ولا حاجه 
اشرف ششششش وطي صوتك دي فرصه متتعوضش انك تتجوزي يزن هتبقي هانم البيت وليكي سلطه وكلمه ولا عايزه تفضلي طول عمرك خدامه 
سما افضل خدامه ولا ان اتجوز شخص بيكرهني وبيقرف مني وبيعاملني اكني مش بشړ زيهم وانت يبابا السبب انت ال اجبرتني اشتغل خدامه مش كدا دلوقتي مش عايزني ابقا خدامه 
اشرف بقولك اي دي فرصه وانا مش هضيعها من ايدي وهتتجوزي عضب عنك
سما بس انا لمه اقوله الحقيقي خلاص مش هيرضي يتجوزني 
اشرف بيمسكها من درعها جامد انتي اټجننتي يبت انتي عايزه تقفلي باب العز والهنا في وشنا ده انا مصدقت فرصه زي دي جت وانا خلاص مش هضيع الفرصه دي من ايدي وبيشدها يدخلو الفيلا 
سما بتشد ايدها بس انا مش عايزه ولا فلوس ولا حاجه الاهم عندي هو نظرت الاحترام ال كانت في عيونهم ليا زمان ترجع تاني وانا لو مقولتلوش دلوقتي مسيره هيعرف بعدين 
اشرف لمه يبقا يعرف هتكوني انتي خلاص بقيته مراته
سما بس انا مش عايزه اتجوز علي غش وخداع ويكون مفكرني انسانه انت هترضيها عليا يبابا 
اشرف بزعيق انتي هتوجعي دماغي انتي هتتجوزي واياكي تنطقي حرف واحد لحد ما الجوازه تتم و بعيدين اعملي ال انتي عايزه وبيسحبها من ايدها بقوه وبيدخلو الفيلا
بقلم فرح القصاص
حامد انا فكرتك مشيت معاهم 
اشرف امشي ازاي وكتب كتاب بنتي هيتكب 
حامد بيجز علي سنانه وبصوت منخفض ماشي يااشرف هوريك ازاي تهددني كويس 
اشرف يلا يشخنا اكتب كتب كتاب 
المأذون اقعدي يبنتي جنب عريسك 
سما بتروح تقعد وهي عنيها ملينا دموع هي كانت طول عمرها بتحلم باليوم ده بس مش بطريقه دي 
المأذون بدا يكتب كتب كتابهم 
وبيخلص بالجمله الشهيره 
بارك الله لكما وجمعا بينكم في الخير
اشرف الف مبروك يعرسان 
يزن بيقوم وهو متعصب 
حامد بيمسكه وبيتكلم وهو خافض صوته 
حامد انت رايح فين 
يزن پخنقه خارج 
حامد مش وقته يا يزن لمه ابوها ده يمشي اعمل ال عايزه بس بلاش دلوقتي وخدها واطلع بيها علي اوضتك دلوقتي ولحد ما يمشي 
يزن بشك انا متأكد ان في حاجه بينك وبين الراجل ده يبابا وانا هعرفها طلامه مش راضي تقول في اي
حامد بعدين يايزن بعدين يلا اعمل زي مقولتلك
يزن بضيق سمااااا
سما نعم
يزن بيشدها بعصبيه وبيطلعو علي الاوضه
حامد اظن كدا وفيت بوعدي اما نشوف انت بقا 
اشرف وانا لحد لان علي وعدي.. يلا عن اذنك وبيمشي 
حامد بعصبيه وائل.... واااائل 
وائل ايوا يحامد بيه 
حامد تعالي ورايا علي مكتبي عايزك في موضوع مهم 
وائل حاضر
بقلم فرح القصاص
الشرطي ها لقيته 
_اه لقينها وكمان ليقت البطاقه دي اكيد بتاعته 
الشرطي بستغراب لقتوها فين 
_في العربيه 
الشرطي وريني كدا 
_اتفضل خدوها علي لحد ماحد يتعرف عليها 
الشرطي تمام وبياخد البطاقه بيقرأ الاسم.. ياسين حامد رضوان.... ده ابن حامد رضوان وبينده لي امين الشرطي 
الشرطي جيب تلفوني بسرعههه 
في اوضته يزن 
كان قاعد علي الكرسي وبيهز في رجله ومحاوط رأسه بإيدو
وسما كانت قعده علي السرير وبتقوم تتجه ناحيته 
سما پخوف مم.. ممكن اقولك علي حاجه 
يزن بيوقف هز في رجله ويرفع رأسه وينظرلها بطرف عينه 
يزن مش عايز اسمع نفس ليكي حتي 
سما بس دي حاجه مهمه 
يزن بيغمض عينه