رواية غرامها أسرني البارت الثامن عشر بقلمي روان سعد حصريه وجديده
عارف حركات البنات دي... بس حبيبي طالعه من بوقها زي السكر... سكر بيقول سكر
في أوضة مروان و سالي
سالي پغضب يعني ايه يا مروان... خاېف تطلب منه فلوس... اعتقد المبلغ الي احنا عايزينه نقطة في بحر من الي عنده
مروان بملل اعتقد المبلغ دا انتي الي عايزاه مش أنا... و بعدين استني شويه احنا لسا جايين
بصلها بتحذير
أنا مش بقول تاخد الشركات ولا حاجه ولا حتي الورق الي معايا هطلعه... أنا بس بقول نشم هوا و تشوف الشركة اكيد وحشتك
مروان بسخرية وحشتني... طب افكر في الحوار دا سيبيني دلوقتي
محمود تصدقوا و تؤمنوا بالله
كلهم قالوا لا إله إلا الله
محمود أنا نفسي حكاية خطوبة غرام و مراد تبقي حقيقة و يتجوزوا بجد هفرح أوي.. لما غرام تبقي مرات ابني
نادية و أنا بجد.. و يوم المني لما تبقي مرات ابني كدا
شوقية بصراحه غرام في الأول مكنتش بتنزلي من زور بس بعد كدا لقيتها عشرية و تتحب
نادية يا غالية هي كان قصدها في الأول علشان مكنتش تعرفها و كدا انما هي دلوقتي بتحبها و معتبراها زي بنتها و أكتر.... مش كدا يا شوية
شوقية آه والله يا ختي معزتها زي معزة ولادي بالضبط
غالية بحسب
عبد الرحمن بيبص عليها و فرحان من دفاعها عن بنتها و انها بتتحول لقطة شرسه وقت ما حد يتكلم عن بنتها بسوء
عبد الرحمن والله هي فكرا حلوة نعرضها عليهم و نشوف
قالوا الفكرة للي مكنش حاضر و غرام قالت بس يضبطوا أمورهم الأول ف القاهرة و بعدين يروحوا و الكل وافق علي فكرتها
مروان و غرام واقفين عند الاسطبل في مكان مداري
مروان أنا حبيت اقولك علشان تثقي فيا اكتر... و إن شاء الله كل حاجه هتحصل هبلغك بيها
غرام يستحسن بردو دا الي يحصل
مروان بس المشكلة دلوقتي هقنعهم ازاي ياخدوني معاهم
غرام ربتت علي كتفه و قالت لأ دا بقي عليك يا شبح.... زي ما اقنعتهم زمان بالي عملته... مش هيبقي صعب عليك دلوقتي بقا.. اسيبك بقا علشان الحق اضبط