رواية غرامها_أسرني البارت_العشرين بقلمي_روان_سعد حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
مفيش مفر.. بدأت تدعي ربنا انه ينجدها
بعد دقايق كان ممدوح وصل للمكان بتاعه
حاول ينزلها من العربيه مش راضية و بټعيط و بتصوت و ماسكه فيها
جميلة بعياط بالله عليك سيبني يا ممدوح... مش هقول لحد والله..بس سيبني.. حرام عليك
ممدوح بانزعاج بت متبوظيش الدماغ الي أنا عاملها و بطلي فرهده و متتعبنيش يلا... آه افضلي صوتي من هنا للسنه الجايه محدش هيسمعك
فون جميلة رن و كان يحيي خدته و فتحت ترد خده منها و قال بصړاخ سيبي الي ينحرق دا و خليكي معايا.. محدش هينجدك مني
يحيي كان متصل يسألها علي حاله في المستشفي اتفاجأ بالزعيق في الفون... و الخط قطع حاول يتصل كتير مفيش رد علشان ممدوح رمي الفون ف الشنطة... و بقي قلقان عليها مش عارف يعمل ايه
يتبع.......