رواية أحببت والدي الفصل الثامن بقلم رؤيا محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
رواية أحببت والدي الفصل الثامن بقلم رؤيا محمد حصريه وجديده
ريحانة جات تنزل لكن رجليها اتزحلقت وعامر جرى عليها ومسك ايديها في آخر لحظة ريحانه بصت ل عامر پخوف وقلبها دق خاېفه تقع وتكون دي آخر مره تشوفه فيها ف قالت بدون تفكير
_انا بحبك.
_ايه!
_بخوف اععععع الحقني هقع بالله..
في الوقت ده أسر ومامته جم وشافه الموقف..مامت عامر دموعها نزلت..أسر كان هيساعد عامر لكن عامر سحب ريحانة بقوة ريحانه طلعت وسكنت في حضنه پخوف ودموعها نازله وعامر كمان دمع من فكرة انه يخسرها صعبه اوي..ريحانة فضلت حاضنه عامر پخوف وكانت متبته فيه..كأنها لو خرجت العالم هيأذيها هي مش عايزه الأذيه هي عايزه حضنه الل بتحس فيه بأمان..حضنه وبس..
ريحانه بهلوسة
_اهههه بابا متسبنيش يا بابا..
عامر غمض عينه پألم وشدد على حضنها..
_مش هسيبك يا ريحانة أنا قدرك وأنت قدري..مقدرش اسيبك!
عامر قال كده وخرج من الأوضه..وقابل مامته الل وقفت قدامه..وقالت پغضب
_تفهمني حالا أيه الل حصل! ريحانه كانت ھتموت بسببك!
وكملت
_انا حظرتك قبل كده يا عامر..وزي ما عرفت اخدها قبل كده هاخدها المرة دي!
_بصوت عالي محدش يقدر...محدش يقدر يبعدها عني تاني! فاهمه مستحيل ده يحصل..
عامر بصلها ومشى وهو عقله مشوش كل الل عارفه أنه مش هيسمح لحد يقرب من ريحانه تاني او يبعدها عنه..
ريحانه صحيت وبصت حواليها بحزن وافتكرت الل حصل امبارح ودموعها نزلت تلقائي...دخلت تاخد شاور..تهدي بيه نفسها..لكنها كل ما بتفتكر دموعها بتنزل تلقائي..خرجت من الحمام ولبست تيشرت اسود وبنطلون اسود...وسابت شعرها مفروض على ضهرها..
نزلت بهدوء من غير كلام وقعدت على السفره وهي سرحانه وبتقلب في الأكل...دمعه من سجن جفونها..
جدتها كانت بتبصلها بحزن على حالها..وكذالك أسر..ف هو من ساعة ما