رواية مليكة الۏحش الفصل الرابع بقلم ياسمين عادل حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
الدراسيه قربت تخلص أمجد دي مش قضيتي المهم أن مكانش في أي مخالفات ولا في البضايع اللي جايه ولا في التصاريح ولا أي حاجه كله في السليم. أصدر هاتف أمجد عدة رنات معلنا عن أتصال ما فضغط عليه للرد أمجد بتأفف أيوة يا مجدي موجوده أهو أيه اللي حصل بتقول أيه ههههههههه هههههههههه بضحك على خيبتنا طبعا خيبه ووكسه كمان الحكايه عماله تتعقد ومش عارفين نوصل لخيط واحد حتي طيب ياعم أقفل وأنا هجيلك على الادارة أسيل بتساؤل في أيهأمجد بسخريه ههههههههههههههه فيلا السعيدي رجل الاعمال اللي على أول الطريق الصحراوي هههههه أتحرقت هههههههه بيه هو ورجالته ههههههه آسيل محدقه ايه! طب ليه كده أمجد قدرنا نوصل مؤخرا للبلاغ اللي جالنا بخصوص عملية الليث وعرفنا أن مصدرها هو الموقع اللي فيه فيلا السعيدي لما راحت قوة تستكشف المكان لقيته أتحرق وده معناه أن الليث عارف حتى تحركاتنا. الموضوع بقي خطړ ياسولي آسيل بتفكير طب و والراجل اللي أتقبض عليه ده ازاي أتقبض عليه طالما مفيش حاجه غلط أمجد محدقا وكأنه تذكر شيئا أبو الفتوح! تصدقي كنت ناسي خالص حكاية الراجل ده. ده بقي حكايته حكاااايه وهو ده الموضوع اللي عايزك فيه أسيل مضيقه عينيها موضوع أيه وأيه علاقتي بحاجه زي دي أمجد باأبتسامه واسعه أنا هقولك...
يتبع