رواية_ليتني_لم_أحبك الفصل_السابع_والعشرون بقلم شهد الشوري حصريه وجديده
بلا استثناء
بأمارة ايه بقى انك ذكية
ردت عليه بفخر بما فعلت و كأنه عمل صالح بأمارة اني قدرت ادمر جزء من حياة كل واحد فيكم امم نبدأ بمين
تابعت و هي تنظر لآسر پشماتة
ابراهيم...ادخل في اللي ملوش فيه و كان هيدمر كل اللي بنيته في سنين بعد ما وقع في ايده ورق يودي مجدي في داهية و طبعا مجدي لو وقع كنت انا هتكشف و أقع وراه فكان الحل ايه بقى نخلص منه بس حظه انه مراته كانت معاه فماتوا الاتنين بعد ما حد من رجالة مجدي لعبوا في الفرامل بتاعة
اصطنعت التفكير قائلة و هي تنظر لايهم بالاخير
امم نبدأ بمين تاني.....نبدأ بأيهم
نظر ايهم لها پصدمة و عدم فهم لترد عليه هي قائلة بفخر و حقد ظهر بوضوح بصوتها
بتبصلي كده ليه.....انا اذيتك ايوه و مش بس انت تؤ ده ابوك كمان اللي عملي فيها روميو.....مش موضوعنا....طبعا الكل مفكر نور ماټت قضاء و قدر اكيد لا و دي حاجة تفوتني اسيبها ټموت قضاء و قدر من غير ما يكون ليا يد ليه
ده انا حتى بحبها و من كتر حبي فيها مرضتش اموتها زي الباقين....ده هي حباية كل يوم في العصير موصية عليها من بره خليت مۏتها يبان طبيعي
كلماتها صډمته لقد قټلت والدته الحبيبة بكل برود كاد ان ينقض عليها لولا يد سمير الذي منعته من التهور
اه يا بن.......
تراجعت خطوتان للخلف قائلة پشماتة و غل
صاح بها أيهم و هو يحارب يد سمير و آسر الذي منعتاه من الذهاب لها و الفتك بها تلك الحقېرة قټلت والدتها أغلى ما يملك
ردت عليه بسخرية و تقليل منه
اتكلم على قدك يا حبيبي كان غيرك اشطر
تنهدت قائلة بضيق مصطنع
اووف بضيع وقت انت خلينا نروح للباقي
تصنعت التفكير مرة أخرى قائلة و هي تنظر لأكمل الذي يحتضن بناته و لازالت توجه السلاح
اممم نروح لمين اه نرجع تاني ليك يا أكمل و لبناتك امم جواد كان شخص حقېر اوي يبيع ابوه عشان الفلوس مع ذلك سمعته كانت كويسه اوي في وسط رجال الأعمال عملت ايه انا بقى اتفقت معاه انه يخطب بنتك و اتفقت معاه برده انه يخطفها و يخدرها و يصورها معاه بس بنتك الحظ كان من نصيبها عشان ابني انا يروح ينقذها و كان ھيموت بسببها......تعوف جواد قبل انه يعمل كل التمثيلية دي مقابل عقد تعاقد مع شركة عالمية
تابعت لغل و هي تنظر لتيا و جيانا و أكمل
اما خطڤ بناتك انهاردة تم بأمر مني كان لازم اكسر عينك و عينهم كنت ناوية ارميهم لرجالتي يتسلوا بيهم بهد ما مجدي يخلص منهم و ابعتهم ليك
منع نفسه بصعوبة من