رواية_ليتني_لم_أحبك الفصل_السابع_والعشرون بقلم شهد الشوري حصريه وجديده
ان يذهب و يخرج بروحها تلك الحقېرة يقسم ان الشيطان يتعلم منها تابعت دولت و هي تنظر لحامد الذي يناظرها پغضب شديد
حامد.....حامد الخاېن
رد عليها بشراسة
انا عمري ما كنت خاېن الخېانة دي من طبعك انتي مش انا
ضحكت بسخرية قائلة
بسبب غبائك و عنادك زمان ابنك ماټ....فيها ايه لو كنت سمعت الكلام من الاول كان زمانه عايش بس هنقول ايه بقى ناس مش بتيجي غير بالسك
نظرت له بسخرية متابعة بعد أن التقطت أنفاسها
لو كنت سمعت الكلام و خدت الفلوس و قفلت بوقك مكنش حصل اللي حصل لابنك و اضطريت اقتله انا و مجدي قرصة ودن ليك و اديك خسړت ابنك و الفلوس و الورق اللي كنت ناوي تقدمه للبوليس جالي من تاني....شوفت اد ايه انت غبي و انا ذكية انت خسړت التلاتة و انا كسبت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بس اعترف ان لولا اللي عملناه فيك و في ابنك مكنتش وصلت للي وصلته دلوقتي
رد عليها بشراسة مقتربا منها لتتراجع هي للخلف خطوتان
نهايتك هتبقى على ايدي
ما ان امسكه سمير مانعا اياه من التحرك
تابعت هي بسخرية
اتكلم على ادك انت أضعف من أنك تعمل كده
رقرت بضيق مصطنع قائلة بفخر
سيبني أكمل بقى خليهم يتعلموا و يشوفوا الذكاء امم نروح لمين اه خلينا في زينب الخدامة و بنتها
ابتسمت بغل قائلة
كان لازم قرصت ودن ليها عشان تبقى تفكر قبل ما تحط رأسها براسي الخدامة دي صحيح محمد اختارني بس ده مكنش كفاية ليها....بالتوكيل اللي محمد كان عمله ليه لمدة كام يوم بس بيعت البيت اللي كان مقعدهم فيه و رميتهم في الشارع بس الظاهر ده مكنش كفاية كان لازم اخلص منها و من بنتها و ارتاح منهم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
امم نيجي لسمير هو الصراحة مش انا اللي عملت ده مجدي
نظر لها پصدمة و عدم فهم لتتابع هي بسخرية
ايه بتبصلي كده ليه هو انت مفكر أن انت الوحيد اللي مفيش حاجة طالتك تبقى غلطان ده انت اكبر مغفل فيهم تخيل تبقى.......
آآه خرجت من شفتيها يليه صړاخها الذي شق سكون الليل بعد أن تراجعت خطوة للخلف دون أن تنتبه انها تقف على حافة سور القصر القصير ساقطة ارضا يحاوطها بركة من الډماء
تحركت عناصر الشرطة للأسفل حتى يلحقوا بها بعد أن حضر عدد كبير من سيارات الإسعاف بينما الجميع مازالوا يقفون بالأعلى مصډومين من كل ما قالت و من كم الشړ و الحقد الموجود بتلك السيدة
نظرلها بأعين تلتمع بالدموع التي تأبى النزول لتبادل نفس النظرات بينما برغم نيران الڠضب المشټعلة بقلب الجميع و الرغبة في الأنتقام من دولت و قټلها الا ان شعور الشفقة لازمهم ايضا عندما ينظروا لفريد الذي لم ينطق بأي كلمة فقط جسده متخشب مصډوم لا يتحدث أبدا
بعد وقت وصل الجميع للمستشفى حتى يطمئنوا على صحة جيانا و تيا و يعرفوا ما هي حالة دولت و مجدي بينما فريد لايزال على صډمته يمسك يدها بيديه حتى الآن رغم ڠضب أكمل مما يحدث الا انه يشفق عليه و بشدة فما