رواية بنت الريف الجزء الثاني البارت الثالث حصريه وجديده

يستمتع بالحديث مع الطفلين قال_ كنت محترف الملاكمه عندما كنت صغير
ليام وهوا لا يعلم لماذا يريد معرفة كل شيء عنه قال_ والان
فهد وهوا يتنهد ثم جلس علي الحلبة قال_ تركتها
سليم وهوا يجلس بجواره قال_ لماذا
فهد وهو ينظر اليهم قال_ ټوفي والدي ف تركتها للعمل في شركتنا
وأثناء الحديث جاء نيار لاصطحاب كل من سليم و ليام لي قصر العائله وكانت بدر تركب سيارته تنتظر قدومهم
نظر نيار الي سليم و ليام وذالك الرجل الذي يجلس بجوارهم ف قال بهدوء_ سليم ليام
وقف كل من سليم و ليام ثم قال _ نيار متي اتيت
نيار وهوا ينظر الي فهد قال ببرود_ من انت
نظر فهد الي نيار ثم وقف وقال _ لا يهم ان تعرف
لا يعلم لماذا رد عليه بتلك اللهجه لكن هوا لم يسترح له وكأنه اخذ شيء يخصه
نزل الي مستوي الاطفال وقال لهم_ تحدثنا كثيرا ولم اعلم اسمائكم
ليام وهوا يمد يده الي فهد قال_ ليام
امسك فهد يده الصغيره وسلم عليه نظر الي يده وجد بها وشم
ترك يده وهوا لا يعلم لماذا لكن لم يرغب في ترك يده
رداد اسمه في عقله يشعر انه يعرف ذالك الاسم
رفع سليم يده وقال_ وانا سليم توام ليام
امسك فهد يد سليم و ابتسم بسعاده لا يعلم مصدرها لفت نظر ذالك الوشم علي يده ايضا
كانت بدر تجلس في السياره وهي شارده 
نظرت الي مدخل النادي وجدت كل من سليم و ليام يخرج من النادي الرياضي وكان خلفهم نيار
فتحت بدر عينها علي اوسعها بسعاده عندما وجدت فهد يخرج معهم مسكت مقبض الباب لفتحه وجدته مقفل نظرت الي فهد بشوق نظرت اليه لم يتغير كثيرا بل ذاد جسده حجما يدل علي انه يقسو علي نفسه في التمارين نظرت الي عين فهد وجدت بها لمعة حزن بقت بدر تنظر الي فهد الذي كان يتحدث مع نيار نظر اليها نيار الذي شاور علي سليم و ليام انه سيقتلهم فوضعت يدها علي فمها ثم بكت بقيت تنظر الي فهد كثيرا وهي تنزل تلك الدموع المالحه من عينها
خرج فهد مع نيار وتحدث اليه
نيار وهوا يمشي قال_ حسنا يا سيد شكرا ليك
لكنك لم تخبرني ما هو اسمك
فهد وهو ينظر اليه قال_ فهد العمري
نظر كل من سليم وليام اليه وهم ينظرون اليه يتفقدون ملامحه جاء ليام لي ان يتحدث نظر اليه نيار بتحذير ثم شاور علي والدتهم التي تركب السياره
فضغط سليم علي يد ليام وثم قال الي فهد_ تشرفت بمعرفتك يا سيد فهد
نظر فهد اليهم ثم نزل الي مستواهم وقال_ وانا كثيرا 
.ليام بهدوء قال_ سيد فهد هل انت رجل الاعمال الكبير الذي تمتلك عدة شركات العمري للهندسه
نظر فهد اليه باستغراب من معرفة طفل بذالك العمر به قال_ هل انت