رواية بنت الريف الجزء الثاني البارت الرابع والعشرين حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
نظرت اليه روجيندا بضيق ثم قالت يا فهد قوم
لم يرض عليها فهد ف زفرت بعض الهواء و جائت لي الوقوف ف قد قرارت ان تذهب الي غرفة اسوا و تنم معها لكن منعهتا من الوقوف يد فهد التي الټفت علي
خصرها و منعتها من النهوض
نظرت اليه روجيندا بضيق ثم قالت انت الي هتبقا مسؤل علي الي هيحصل بكرا من بابا
اقترب فهد من اذن روجيندا ثم قال بصوت هامس
جعلها تقشعر منه نامي يا حبيبتي و اسكتي عشان انا مسك
نفسي عنك و كتر كلام مش هسيبك غير لما اخلي فهد هوا الي بكرا يعمل لنا الفرح
لم تفهم عليه روجيندا فنظرت الي عينه ببراء تدور كلامه في رأسها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تنهد فهد ثم رفع يده و قرب رأسها من صدره قال نامي يا روجيندا يا حبيبتي
في صباح يوم جديد في مصر في منزل ادم
كانت أسوأ تنم علي السرير ف شعرت ب احد يدخل الي الغرفه
ابتسمت بخبث و ادعت النوم مر بعض الوقت و وجدت الباب يغلق يدل علي أن الذي كان في الغرفه خرج
قامت من علي السرير وهي تنظر في الرجاء الغرفه
بطريقه مضحكه وهي تقول بصوت منخفض مش هسيبك تتغلب عليا يا يزن اما نشوف عملت اي
اخذت نظر الي الغرفه و تتفقد كل شيء
وقع عينها علي علبة هديا كبيره الحجم ف نظرت بها وهي تغمض معين وتفتح عين ثم ذهبت اليها وهي تقول امم حجمها كبير عن الازم يا ترى فكي اي قنبله ولا اي اخذتها في يدها ثم قرارت ان تذهب اليه في الغرفه فتحت باب غرفة يزن وجدته يبدل ملابسه كان يرتدي بنطال قطن فقط فوضعت البوكس و قالت بهدوء افتحها انت
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فتح البوكس الثاني
وجد بها نوع اخر من الشكولاتة
فصفقت اسوا بسعاده و فتح البوكس الاخر
فظهر بها نوع اخر من الشكولاتة و يوجد في المنتصف علبه مثل القنبله كبيره فاخرج ولاعه من يده ثم ابتسم و قال ۏلعي
اخذتها منه ثم و علت في الشريط الظاهر
ففتحت مثل الورده كل جزء بها شيء لكن الفرحه لم تتم فقد اڼفجر شيء في وجهها مليء بالالوان فضحك يزن بصوت مرتفع اما اسوا التي كانت تقف وهي تفتح عينها من الصدمه فنظرت الي نفسها في المرأة وجدت وجهها اسود و به بعض الالوان البيضاء
في منزل حربي كان عمر يمن في غرفته ف شعر ب احد ينم علي سريره ففتح عينه وجدها فتاة فضمھا الي احضانه ثم قبلها من جبهتها ثم قال حمد الله علي سلامتك يا حبيبتي
ابتسمت ليلي اليه ثم فجاء شعر عمر شيء يلتزق في وجهه فمن رأحته علم منه معجون حلاقه
فنظر
وجاء لي التحدث وجد لون اصفر يقع فوقه ف ابتعدت ليلي بعيدا عنه وهي تضحك بصوت مرتفع و قالت الله يسلمك يا قلب حبيبتك
نظر عمر الي ليلي ثم قال دا انتي وقعتك سوده
صړخت ليلي بسعاده ثم بدات في الرقد ب اقصي سرعتها وهي ثم ضحكت بصوت مرتفع
اما عن عمر الذي يرقد خلفها وهوا يمسك في يده معجون الحلاقه و هوا يتوعد لها......
يتبع