فرصه ضائعه الفصل الثاني بقلم رغد عبدالله حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من صفحتين
فرصه ضائعه الفصل الثاني بقلم رغد عبدالله حصريه وجديده
قاطعته صڤعة ماجدة المدوية على وشة .. سايب مراتك سنة ونص يا بعيد علشان حضڼ خواجاية ! ..
من وراها كانت واقفة قمر سمعت كل حاجة .. والكحل الاسمر مهبب تحت عينها من العياط .. اتجوزت عليا ... مروان .. أنت ...
من غير مقدمات اتهبدت على الأرض .. جرى مروان عليها من غير تفكير كإن قلبه إستوعب قبل عقلة وأمر جسمة يتحرك ! ... لمسها للمرة الأولى من زمن بعيد ..
إستغرب لدرجة تخطت قلقة ... معقول انت وحشانى بالطريقة دى يا قمر !
ماجدة بعياط ... منك لله يا مروان .. منك لله أنت السبب يبن بطنى !
مروان بضيق .. مش وقته الكلام دا يما .. هنشممها برفان وهتبقى كويسة ..
ماجدة پخوف .. ل.. لا .. أنا هطلع انادى الدكتور عصام جارنا .. .. انقلها فى اوضتكم بسرعة ..
حطها على السرير ... فتحلها أول زرار من الجلبية إلى لابساها ... بعد نفسة عنها لكن عيونة مفارقتهاش ..
كبرت زيادة عن عمرها من البعد .. لكن لسة ليها نفس التأثير على قلبه .. ! .
شافها مروان .. مريم .. !
جسم البنت انتفض لما نداها . .. ء.. أنت مين ..
مروان .. مريم مش عارفة أنا مين ! ..
قام وقف و قرب منها بعض خطوات .. مريم اټرعبت و
قبل ما يتكلم باب الشقة اتفتح ودخلت منه ماجدة وهى بتجرى ووراها عصام الدكتور ببيجامة كستور و شنطة سمرة كبيرة ..
دخل الاوضة وكشف علي قمر .. . ضغطها واطى جدا .. انا إدتها حقنة وهتفوق كمان شوية .. بص لمروان بحدة هو فيه حد زعلها !