رواية أسير عينيها الفصل الثامن عشر بقلم دينا جمال حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
شالها ولف بيها هو مين دا صحيح
الفتاة الاخري دا خالد أخو ياسمين الكبير والي شالها دي مراته شكلها بنت تنحة اصلا بصي بقي أنا هعمل ايه
قامت تلك الفتاة متجهه ناحية طاولتهم
الفتاة مبتسمة احم مش أنت خالد
نظر لها باستفهام ايوة بس مين حضرتك
الفتاة مبتسمة بدلال أنا سهي صاحبة ياسمين
خالد مبتسما بأدب ازيك يا انسه سهي
سهي بدلال كويسة ممكن أتصور معاك احنا في فرح وكدا وأنت عارف صور الافراح بتبقي ذكري جميلة
حمحم بارتباك احم آه طبعا اتفضلي
قام معها من علي الطاولة تاركا خلفه بركان من الحمم المشټعلة علي وشك الإڼفجار
اخرجت تلك الفتاة هاتفها من حقيبة يدها وضعت يدها علي كتف خالد لتتصور معه بالكاميرا الامامية( سلفي )
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فوقع الهاتف من يد الفتاة ارضا فانكسر
لينا ببراءة مصطنعة اووووه سوري ما خدتش بالي خالص علي العموم أنا مستعدة ادفعلك تمنه
سهي بضيق لاء عادي هوديه يتصلح
نظرت ليدها التي مازالت مستقرة علي كتفه لتهتف بغيظ وايدك بقي هتوديها هتتصلح
سهي باستنكار نعم قصدك ايه
لينا بغيظ قصدي اني هكسرلك ايدك لو ما شيلتهاش من علي كتف جوزي
ابعدت تلك الفتاة يدها سريعا عن كتف خالد سريعا پخوف
فامسكت لينا يده تجذبه خلفها بقوة الي أن وصلا الي الطاولة
جلسا علي الطاولة لينا تشتاط ڠضبا وخالد لا يستطع كبح تلك الابتسامة الواسعة التي تتراقص فرحا علي شفتيه
يتبع