رواية زوجتي المصون الفصل السابع عشر بقلم الكاتبه ملك إبراهيم حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
وسلملي علي بابا كتير وانا هبقا اكلمه
أحمد حاضر خدي بالك من جوزك يا هنا لو لفيتي الدنيا مش هتلاقي زيه مع السلامه
بعد ذهاب احمد اقترب عمر من هنا
عمر جاهزه
هنا جاهزه لإيه
عمر نتعرف علي بعض
بعدت هنا عنه كثيرا بقلق وتوتر
هنا عمر انت بتهزر صح
عمر لاء طبعا مش بهزر
اقترب عمر منها ووضع يده حولها وقربها منه أكتر ثم تحدث امامها برقه
هنا بتوتر من اقترابه وكلامه
هنا لو سمحت ابعد مش ها......
قطع عمر حديثها وهو مبتسم اراد اخد موافقتها بجعلهم زوج وزوجه هزت هنا رأسها بخجل تعبر عن موافقتها قام عمر بحملها وهو يبتسم لها بسعاده واتجه بها الي غرفته
قبل دخولهم غرفته سمعوا صوت جرس الباب بطريقه مزعجه اراد عمر تجاهله ولكن هنا تحدثت معه
عمر انا مش هفتح مين الرخم الا هيجي في الوقت ده
هنا معلش افتح انا حسه ان في حاجه مهمه
ذهب عمر ليفتح الباب وهو غاضب جدا
وسريعا تحول غضبه الي مفاجأه وصدمه بعدما رأى..............
انتهاء الفصل حبيباتي
كومنتات كتير يابنات