رواية زوجتي المصون الفصل الواحد والثلاثون حتى الفصل الخامس والثلاثون بقلم الكاتبه ملك إبراهيم حصريه وجديده
خالد كثيرا بهذا الخبر السعيد وسجد لله شكرا علي اعطائها فرصة ثانيه للحياه
ووقف ينظر اليها بحب وعشق عبر الزجاج الحاجز الذي يفصل بينهما
زوجتي المصونملك إبراهيم
وقف عمر وبجواره مازن يسمعون الي تشخيص الدكتور المختص بحالة والدت عمر
الدكتور للأسف هي اتعرضت لصدمه عصبيه شديده ودا انا حظرت منه قبل كدا وللاسف الشديد حصلها جلطه ادت الي شلل كلى لجميع اعضاء جسمها
نظر له عمر بحزن وهو يعلم بأنه ضغط عليها بكلامه كثيرا ويشعر بالحزن والندم الشديد وهو الان يعيش اصعب فترات حياته
امه سوف تعيش بجسد فقط بدون روح وزوجته لا يعلم مكانها ولا يعلم هل هي بخير ام حدث معها مثلما حدث مع سرين
نظر له عمر بحزن وتحدث پغضب اراد حړق كل من تسبب في إذائه هو من حوله لهذه الدرجه
تحدث اليه مازن بحزن هو الاخرى
مازن عمر احنا جبنا كل الا لهم علاقه ب كريم حتي صحبه المچرم أوليفر اكيد هو يعرف مكانه
نظر له عمر بعيون تملأها النيران وتحدث اليه وهو في طريقه للذهاب اليهم
اكد له مازن علي كلامه
مازن تمام انا هفهم الحرس واوقفهم وهاجي وراك وان شاء الله تكون وصلت لحاجه
ذهب عمر سريعا من امامه واتجه الي سيارته قادها بسرعه وجنون وهو يشعر بأن هنا تنادي عليه من مكانا ما
زوجتي المصونملك إبراهيم
عند الماڤيا
وابلغه بخطڤ كريم لزوجة عمر المنياوى وقف ماير پغضب وتحدث بصوت مرتفع عن غباء كريم
ماير كريم لازم يتصفى النهارده وانا الا هصفيه بنفسي عشان يكون عبره لأي حد يفكر يعصى الاوامر
نظر امامه جالب الخبر بړعب من غضبه
تحدث ماير مره اخرى وهو يوجه كلامه للواقف امامه
ماير المكان الا كريم فيه لازم يتعرف حالا فاااهم حالا اتفضل
نظر ماير امامه پغضب
ماير خساره كريم ماكنتش اعرف انك غبي كدا وكتبت ميعاد وفاتك بنفسك
زوجتي المصونملك إبراهيم
فتح وليد الباب وجد سمر تنظر له بأبتسامه رحب بها وډخلها سريعا وهو ينظر لما تحمله
وليد حبيبتي وحشتيني اتأخرتي ليه
اقتربت منه وقبلته وردت عليه بدلع
غمز لها وهو يسألها علي ما بيدها
مدت له يدها بكيس به علبه صغيره بها الذهب
اخذه منها بلهفه وقام بتقبيلها وطلب منها ان تدخل الغرفه تستعد له وتنتظره عندما يأتي بشئ لهما من داخل مطبخه
دخلت سمر الغرفه وهي تستعد لتفعل معه ماحرمه الله
دخل وليد المطبخ واخرج هاتفه واتصل علي احدى اصدقائه وطلب منه اجماع الباقي ومعهم فلوسهم والحضور سريعا ويدخلون بالمفتاح الذي معهم بدون اي صوت
فرح صديقه جدا واغلق معه وبداء في اخبار الجميع
دخل لها وليد وجدها تنتظره علي الفراش وهي مستعده له
ابتسم كثيرا لها وفكر ان يستمتع معها قليلا قبل ان ياتي اصدقائه وقبل ان يهرب منها
قضوا بعد الوقت معا وطلب منها وليد بأن تنتظره سوف يذهب الي المطبخ يحضر لهما شئ اخر
وذهب الي الخارج وجد اصدقائه ينتظروه بلهفه
تحدث معهم بهدوء واخذ منهم الاموال
ودخل اليها وهو يبتسم لها واقترب منها كانت تنظر له بحب
امسك يدها وكأنه يمزح معها وسريعا وضع شريط لاصق علي فمها
نظرت له بړعب وهي لا تفهم لماذا يفعل هكذا وحاولت التحدث ولكن لم تستطيع بسبب هذا الاصق الموضوع علي فمها وسريعا سمعته ينادي اصدقائه اړتعبت بشده وهي تراهم يقتربون منها وعلي وجههم نظره تعرف معناها
ساعده احدهم في ربط يدها معانا وسط تحركاتها السريعه وهي تحاول فك قيودها حاولت الصړاخ ليأتي احد لأنقاذها ولكن صوتها مكتوم نظرة الي وليد بترجي الا يفعل بها هذا
ولكنه ابتسم لها بسخريه وخرج من الغرفه واغلق الباب عليهم
حاولت الصړاخ ودفعهم لكنهم كانوا اقوى كانت تصرخ صرخات مكتومه وهم ينهشون بلحمها مثل الكلاب الجائعه
ابتسم وليد بشړ وهو يسمع صوتها المكتوم من خارج الغرفه
وذهب سريعا اخذ الذهب الخاص بها والاموال التي باعها بها وملابسه وتركها معهم واغلق باب الشقه عليهم
نزل الي البواب الذي يجلس امام العماره وهو يمد يده له بالمفتاح
وليد خد الشهرين الا عليا اهم ومعاهم مفتاح الشقه
نظر له البواب بشمئزاز
البواب اخيرا العماره هتنضف دا كان يوم اسود لما اجرت شقه عندنا
ابتسم له وليد بسماجه وتركه وذهب
نظر البواب الي المفتاح ونظر الي مدخل العماره وهو يفكر بأن يذهب للأعلى يعاين الشقه ليتأكد من محتوياتها كما سلمها ل وليد
زوجتي المصونملك إبراهيم
وصل عمر بسيارته لمكان بعيد وجد رجاله في استقباله رحبوا به واخبروه بأن الجميع بالدخل
دخل عمر وجد 4 رجال مربطين يجلسون علي الارض
نظر لو جوههم بتركيز وسألهم بقوة
عمر مين فيكم يعرف مكان كريم
نظر له الجميع وهم يهزون پخوف رأسهم ب لا
تحدث مره اخرى وهو ينظر في عين واحدا منهم
عمر مين فيكم أوليفر
نظر له أوليفر وابتسم
اقترب منه عمر بثقه وتحدث بقوه
عمر يبقى انتي
وقام بركله بقوة بقدمه واخرج سلاحھ الخاص ونظر له بقوة ټرعب كل من يقف امامه الان وتحدث بصوت مرتفع للجميع
عمر كله يطلع بره انا مش عايز غيره قدام
نفذ الجميع امره بسرعه
نظر عمر في عينيه
عمر كريم فين
ابتسم له الاخر وتحدث بثقه
أوليفر معرفش
رد عليه عمر پغضب
عمر تمام يبقى ټموت بداله وبرضه هوصله
ورفع عمر سلاحھ ووجه اتجاه أوليفر
نظر له أوليفر بأبتسامه وتحدث بثقه
أوليفر انت متعملهاش عمر المنياوي انت مش مچرم عشان تقتلني
ابتسم له عمر بسخريه
عمر انا مش ھقتلك انا بدافع عن مراتي وده حقها عليا
وقام عمر باطلاق ړصاصه في اتجاه قدم أوليفر دخلت بساقه وبداء ېصرخ پألم شديد
نظر له عمر پغضب واطلق ړصاصه اخرى في ساقه الاخر
تألم أوليفر كثيرا اقترب منه عمر وامسكه من شعره وهو يوجه سلاحھ في نصف رأسه وتحدث بقوة
عمر قدامك 5 ثواني ياتقولي مكان كريم يا الړصاصه التالته هتكون......
وقام بوضع السلاح بقوة في منتصف رأسه
نظر له أوليفر پخوف وألم واخبره بړعب وصوت متقطع من شدة الالم الذي يشعر به بان كريم اختطف زوجته في احدى الجبال القريبه من ايطاليا حتي لا يستطيع عمر الوصول اليه لانه والاكيد سوف يبحث عنهم في امريكا وقال له المكان تحديدا
قام عمر بدفعه بعيدا وانطلق سريعا من امامه بعد ان امر رجالته بمعالجته واخراج الړصاص من ساقيه
دخل مازن وقت خروج عمر وتقابلا تحدث اليه مازن بجديه وهو يوقف عمر
مازن عمر عرفت مكانهم
هز له عمر رأسه وهو يجري بتجاه سيارته وركب معه مازن وخلفهم عربات الحراسه
زوجتي المصونملك إبراهيم
عند هنا كانت تقف امام الشباك المطل علي الجبال وتنظر حولها بحزن وتعلم جيدا بان من الصعب جدا الوصول اليها هذا المكان
دخل اليها كريم وهو ينظر لها ويتمنى من داخله بان تكون زوجته هو وتقف في انتظاره هو وليس عمر
لذا تحدث