الثلاثاء 24 ديسمبر 2024

رواية فارس وسلمي الفصل الخامس و العشرون حصريه وجديده

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

رواية فارس وسلمي الفصل الخامس و العشرون حصريه وجديده 
فمر اليوم الاول بعد سفر سلمي و زينب و معاذ بدون احداث ملحوظه
في القاهره هي توجد رحمه واقفه امام مستشفي التي قالت لها سلمي ان تنتظرها امامها 
فجائت سلمي حيث نزلت من سياره الاجره و اعطته اجرته
رحمه اهلا بالحلوه بقالي ساعه واقفه في الشمس هو لازم نروح في عز الضهر كده

سلمي اصلي مبنزلش بليل زي ما انتي عارفه و المفروض اني اكون في المعرض دلوقتي
رحمه انتي متاكده يعني انك عايزه تعرفي
سلمي اكتر من اي وقت فات
رحمه انا ياما كنت بتحايل عليكي مكنتيش بترضي
سلمي تتصنع الثقه عندي الشجاعه اني اواجه
رحمه علي فكره انتي قولتي ان فارس قالك انه قابلك باي حاله
سلمي انا اللي لازم اقبل نفسي الاول
رحمه بس لازم في كل النتائج تبقي محتفظه بهدوئك و بكل حاجه و انه قضاء ربنا بكل الاحوال يعني ان شاء الله خير تمام !!
سلمي متقلقيش انا لو مش قد اني اجي هنا مكنتش جيت
رحمه فهي تعرف صديقتها انها ضعيفه جدا لا تستطيع المواجهة طيب ربنا يسترها
فاما رحمه كانت تعلم ان سلمي ليست واثقه و لكن حاولت ان تريحيها
و دخلوا للمستشفي و سالوا عن دكتوره نساء و توليد تدعي مادونا و هي دكتوره جميله جدا و مرحه في سن 35 مسحيه و قد قالت احدي صديقات سلمي عليها و اشهدت بكفائتها
و حجزت سلمي هي رحمه و كانت سلمي برغم شجاعتها الا انها بداخلها ټموت ړعبا اذا كان قد تم اغتصفعلا و عليت دقات قلبها توترا
و قطع حبل افكارها ندهت الممرضه عليها
الممرضه مدام سلمي محمد مهران
سلمي بتوتر انااا
و دلفت هي و رحمه للداخل
و جلسوا امام الدكتوره
مادونا ممم اهلا نورتوا
سلمي بنورك يا دكتور
فاما سلمي سكتت و كان الكلام اتسحب من فمها و كانها لا تستطيع التكلم
رحمه اتكلم انا يا دكتوره !
مادونا بابتسامتها المشرقه مممم انتي مدام سلمي
رحمهلا صاحبتها بس ممكن اتكلم بدالها
مادونا بابتسامه مممم هي المدام مش بتتكلم ليه
سلمي و قد ادمعت عينيها و كان شجعاتها ذهبت
رحمه وجدت ان صديقتها ذهبت كل شجعاتها منها في ذالك الموقف فقررت ان تتصرف هي
رحمه معلش يا دكتور اسمعيني
"" و قصت لها رحمه ما حدث باختصار شديد فان رحمه جريئاكثر من سلمي ""
فاما سلمي كانت ساكته
فاما مادونا سمعت بختصار علي الي قالته رحمه و تعاطفت مع سلمي جداا و كانت تدعي بداخلها ان تبشرها باخبار خيرر
مادونا مممم خلاص يا سلمي تعالي معايا للكشف و خير يارب
و ذهبت سلمي الي سرير الكشف و كانت تذرف دموعااا فهي لا تتحمل فحاولت ان تهدي من نفسها مرارا و تكرارا و حاولت ان تبث الشجاعه في نفسهااا و انها ستتقبل الامر اي ان كان و لكن ذهب كل

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات