رواية ضحېة جاسر الفصل الأول بقلم الكاتبه نور حصريه وجديده
مكنش ابويا هيوافق اني اتجوزها ابدا لانها كانت خدامة المهم ابتديت اقرب منها شويه شويه وأعترف بحبي ليها واتفجأت ان هي كمان بتحبني بس هي كانت خاېفة من ابويا وفريدة لحسن يعرفوه خصوصا ان هي ملهاش حد ابدا المهم اتجوزنا من غير حد ما يعرف وهي سابت شغلها في القصر واخدتلها شقة عشت معاها اجمل سنه في حياتي لاني عرفت الحب الحقيقي معاها وفرحت جدا لما عرفت انها حامل ومرت شهور الحمل على خير وجابت عبد الحميد بعدها بسنتين ابويا عرف بالموضوع كله لان كان مراقبني لان كنت متغير وبسافر كتير حاولت احل الموضوع واخلى ابويا يتقبله بس مفيش فايدة روحت مرة عندها البيت ملقتش حد لاهي ولا ابني بس لقيت ورقة مكتوب عليها مدورش عليا يا سليم لانك مش هتلاقيني انا هختفى من حياتك لان مش المفروض ابقى فيها بعدها كنت زي المچنون بدور عليها ومش لقيها ابويا قبل ما ېموت قلي ان هو هددها انو هيقتل ابني لو ما اختفتش من حياتي سألته على مكانها بس للاسف ماټ قبل ما يقول قعد عشرين سنة ادور عليها من شهر بس جاتلي وحده كانت تعرفها ست كبيرة في السن قالت لي انها كانت صحبتها وان هي كانت عايشه معاها في نفس المنطقة سالتها عليها بس للاسف قالت إنها ماټت قولتلها طب وابني قالت انو هو كمان ماټ في حاډثة هو مراته حزنت اوي والدنيا اسودت في وشي بس قالتلي حاجة ردت فيا الروح تاني اني عندي حفيدة عايشة يعني بنت عمك يا جاسرصدمة شلت جميع حواسه لم يستطع التحدث فصمت بعدها بدقائق لملم شتات نفسه وقال بعصبية مفرطة
صڤعة دوى صداها في انحاء الغرفة هوت على وجنته
سليم پغضب. انت اټجننت يا جاسر اظاهر معرفتش اربيك كويس بس لأ دا انا اربيك من اول وجديد لو حكمت و دلوقتي اسمعني كويس انت هتروح تجيب بنت عمك تعيش معانا هنا و لو رفضت لا انت حفيدي ولا اعرفك انت فاهم
سليم بهدوء عكس ما بداخله
حور ما تعرفش ان ليها جد ولا اهل من ناحية ابوها لحد دلوقتي ويكون في علمك انا عرفت عنها كل حاجة والاهم من ده كله ان خالها محمود مصمم ان يخدها عنده عشان ياخد الميراث بتعها ولازم انت تحميها منه مفهوم يا