رواية زوجتي الفلاحه الفصل الثاني بقلم كوثر علي يوسف حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
صحيح لما رحت وسبتني كنت مقهوره وزعلانه بس بعدين
نسيت وعشت حياتي
انا هعيش معاك الشهرين دول
خدامه زي مانت طلبت بعد اذنك هحضر الاكل
اتفضل الاكل..
سامح ..شكرا
فاطمه..انا هدخل انام
سامح مش هتاكلي
فاطمه.لا مش جعانه وهي تدلف للداخل انا هنام ف الاوضه دي
وعندك الاوضه التانيه نام فيها
ولم تترك له فرصه للرد ودلفت للداخل
..سامح أحس بنغسه بقلبه عندما
علم أنها تحب غيره لا يعرف سببها اهذه النغسه لانه ادرك ان
حبها له لم يعد مضمونا وأنه يمكن ان يفقدها
اخذ ينفض تلك الفكره من رأسه لا لا اكيد لا انا مبحبهاش انا
مش ممكن احبها هي مش
شبهي لالا مستحيل هي صحيح
انا منكرش اني معجب
بعقلانيتها وطبعا بجمالها بس مش ممكن احبها
صباح اليوم التاني
امينه تطرق علي الباب اصحو ياعرسان نموسيتكم كحلي
لتفتح الباب فاطمه
امينه صباح الخير يا شهد منور
فاطمه.صباح الخير يا امينه
امينه تنظر اليها بإعجاب شكلنا اتطورنا خالص
ليقاطعها سامح اي يا امينه بتنادي م الصبح بدري ليه
امينه ف ضيوف جايين علي شأنك ياهندسه
سامح .ضيوف مين
امينه ..واحده بتقول ان اسمها شاهدندا
سامح ..انتي بتقولي ايي شاهندا هنااا؟!!!
امينه ايوا مستنياك تحت ف دوار العمده ومعاها واحد موووز
سامح.. موز طب انزلي يا امينه
انزلي بدل ما اخنقك
فاطمه تقف صامته وتتامل ردت فعله
سامح.. جهزي نفسك علشان تنزلي معايا
فاطمه..ماشي عن اذنك
فاطمه وسامح يدلفان سويا الي المندره
لتري فاطمه فتاه شقراء تجلس بغرور وبجانبها شاب بعيون
زرقاء وقامه طويله
شاهدا ..صحيح ياسامح الا سمعتو دا انت متجوز ومتجوز
عليا ديي اي الا انتي لبساه دا انا فكرتها عفريته ازاي ممكن تقبل
ع نفسك تتجوز واحده جاهله وفلاحه
ولكن تتوقف عن الكلام عندما
تتفاجئ بب
يتبع