رواية ملاك الأدهم بقلم حوريه الفصل الحادي عشر حتى الفصل العشرون حصريه وجديده
اصبح يشع حرارة تأوهت بصوت خاڤت
عندما احست بيده على انوثتها عضت على شفتيها حتى لا تخرج تلك التأوهات مرة اخرى
لاحظ ذلك ادهم ثم مد يده وحرر شفتيها من وطأة اسنانها هاتفا بصوت ملئ بالرغبة
لأ متكتميش صوتك عاوزك ټصرخي باسمي طول الليل عاوز اسمع كل اه بتخرج منك
هزت ملاك رأسها بلا وعي
قال بصوت لاهث
ملاك .... حبيبتي ..... بصيلي
أكمل محدثا اياها بصوت متقطع بسبب رغبته
انا ... انا ... هوجعك ... شوية بس ... بس بعدين هتبقي بتاعتي
هزت رأسها بالايجاب واغمضت عيناها ولا تشعر بما يدور حولها صړخت پألم عندما شعرت بشئ يخترق جسدها بقوة
أدهم في حاجة بتوقع اوي
معلش يا حبيبتي الۏجع ده كله هيروح دلوقتي
تحرك بداخلها بهدوء حتى استمع لتأوهات استمتاع ليست الم
مبروك يا حبيبتي خلاص بقيتي مدام ادهم السيوفي مش بنوته صغيرة
حدثها بجدية
المهم في حاجة بټوجعك
هزت رأسها بالنفي
هتف بمكر
اصل لو في حاجة بټوجعك انا ممكن اعمل حاجات
تحدثت ملاك وهي ټدفن رأسها فصدره
بطل قلة ادب
من شوية كنتي مبسوطة فقلة الادب دي
خلاص متتكسفيش اوي كده ويلا قومي
عشان تاخدي شاور قبل وما تنامي
انزلت الغطاء قليلا عن رأسها وهتفت بخفوت
بس اخرج برا
نظر اليها بوقاحة
ليه في حاجة مشوفتهاش
جذبت ملاك الغطاء حول جسدها وما ان وضعت قدميها على الارض صړخت بالم وجلست مرة اخرى على السرير جثى ادهم على ركبتيه امامها
حبيبتي مالك حاسة بحاجة
اخفضت ملاك رأسها بخجل
ففهم ادهم انه بسبب عنفه معها ولم يراعي
انها مرتها الاولى
حدثها بهدوء
حبيبتي انا اسف انا هساعدك تاخدي شاور وهطلبلك مسكن
هزت ملاك رأسها بالإيجاب دلف ادهم للحمام مملئ حوض الاستحمام بالماء الدافئ واضعا رغوة الصابون برائحة الياسمين المفضلة لديها ثم خرج اليها حملها تحت اعتراضها وضعها على ارضية الحمام وخرج حتى
بطل قلة ادبك دي اشوية
في صباح اليوم التالي
وقفت ملاك خلفه تنتظره ان ينهي مكالمته حتى تطلب منه ان يحضر لها ملابس لم تعلم ان ادهم كان ينظر لصورتها المنعكسة على باب الشرفة الزجاجي الذي امامه انهى مكالمته ووضع الهاتف في جيبه وبحركة
قال بخبث
صباحية مباركة يا عروسة
ابتسمت ملاك بخجل
انزلها ارضا محاوطا خصرها بيديه نظر اليها بنظرات لعوب
التشيرت بتاعي هياكل منك حتة
بطل