رواية عشق ياسين بقلم سما
تقدم منهم كانت زوجته أم محمود التي قالت بعدما احتضنتها بحب نورتي الدار يابنيتي واني من النهرده جدتك..
وايضا اقترب الجميع منها وسلم عليه بكل ترحاب ما عاد ثنيه التي تركتهم وصعدة ل غرفتها....
قبل ان يصعد ياسين ب سيلي بارك له عمرالذي لم يكن ع علم باي شئ وكانت هذه اول مره يرا سيلي وصدم حين قال انها زوجته وتزوجها من فتره ف القاهره كيف هذه وهو كان معهم اغلب الوقت ف الشركه وايضا الفيلا بعد مباركته له وترحيبه ب سيلي اقترب من عمار وقال بقا ياسين كان متجوز الصروح ده امته وازاي وكمان ما حدش فيكم يعرفني...
عمر بس هي فعلا صروخ وارض جو كمان انت مش شايف يابني دي باين عليها جمال غربي مش مصري خلاص ربنا يوعدنا ب واحده زيها كدا...
عمار لا والله طيب تحب اروح اقول ل ياسين البقين دول وانك بتقول ع مراته صروخ.....
عمر لا ابوس ايدك انا بهزر دا انا مش حمل ياسين وال هيعمله ياسين فيا بس ما تعرفش اذا كان عندها اخوات بنات او لا دا انا اخوك برضو يا موري...
عمر طاب اخلع انا بقا سلام ياموري...
نظر الجد على ل ياسين وقال خد شنطت مرتك وطلعها اوضتك فوج ياولدي....ثم نظر ل سيلي وقال.... وانتي يابتي اطلعي ور جوزك وما تخافيش من اي حد واى حاجه انتي اهنه ف حمايه....
فهمه ماذا يقصد وصعدة خلف ياسين وهي قلقه ومتوتره هي لا تريد أن تراه كيف لها بأن تجلس معه ف نفس الغرفه دخل ياسين اول وبعده هي اقترب منها ياسين واحتضنها رغم محاولتها بلا افلة منه ولكنها لم تنجح حتى تركها هو بعد مده..
سيلي هكون جبتها من فين يعني اكيد طبعا منك اسمع يا ياسين انا لو اعرف انك هتكون الزوج ال المفروض يحميني انا مكنش هقبل لحظه واحده بس حظي ل سود وقعني فيك من تاني انا كنت بنما من ربنا اني ما شوفكش بس...
ياسين بس النصيب ياروحي انتي نصيبي وانا نصيبك احنا مش هنتكلم ف ال فات انا كل ال يهمني انك معايه بعد كل الغذاب ال انا اتعزبته كل ال يهمني انك رجعتي وشايفك قدامي انك خلاص بقيتي مراتي....
ياسين دا بعينك يا روحي انا ماصدقت انك قدامي اني خلاص اتجوزت تعرفي لو كنت اعرف من الاول انك البت ال كنت هتجوزها عشان احميها وان جوازنا دا ع ورقه واتفاق انا لا يمكن كنت قبلت بكدا وكمان كنت هكون اسعد واحد ف الدنيا دي بحالها...
غادر هو الغرفه بينما هي جلست ع ذالك السرير وظلت تبكي حتى غفت بلا فعلا صعد ياسين الي الغرفه بعد ساعه وجدها تنام كما هي اقترب منها وطبع قبله ع جبهتها ثم خلع لها الحذاء التي كانت ترتديه وايضا عدل من وضعيت نومها واقترب منها واخذها داخل الحضانه مع انه يعلم ما سوف تفعله عندما تستيقظ وتجده يانام بجوارها بل وياخذها ف الحضانه ولكن الأمر يستحق فا هي بين يديه حبيبته وعشق روحه الأول والأخير تنهد بتعب ونام يحلم بلا واقع الجميل الذي سوف يستيقظ به كل صباح حتى آخر يوم ف حياته وأخير غفا رغما عنه هو الاخر فا هل سوف تستمر سعادة ياسين ام ماذا......
وكدا انتهى الفصل الثامن
رايكم ف الفصل يهمني....
بقلم Sama
بسم الله الرحمن الرحيم
رواية عشق ياسين
الفصل التاسع
ف صباح اليوم التالي استيقظت سيلي اول وفتحت عيونها ببطئ وجدت نفسها تنام ع السرير وحجابها غير موجود وشعوها مفرود ع تلك المخده التي تنام عليها هي لا تزكر انها فعلات هذا ولكن كل شئ توضح عندما وجده ياسين ينام بجوارها وايضا يحتضنها بكلتا يديه في البدايه غضبته بشده وكانت تود ايقاقظه كي ټصفعه ع ما فعل وع تجراه الذي جعله ينام لاجوارها ولكن سرعان ما تحول ذلك الڠضب الى سعاده كبيره وهي تنظر لوجهه وتتطلع له بكل الحب الموجود ف قلبها له اجل فا هي مازالت تحبه ولم ينقص يوم بلا انه يذداد حتي وانه فعل ما ېجرحها فا هذا القلب مملوك له مكتوب عليه اسمه هو فقط كم كانت تحلم بهذا اليوم اليوم الذي سوف تصبح فيه زوجته تستيقظ تجده لجوارها تيقظه بسعاده وحب تنهدة بحزن فا هذا ف النهايه كان حلم جميل ولم يصبح واقع...
اجل هي مازالت تحبه ولكن هو من جرحها بسبب ذلك الشك الذي زرع كي يفرق بينهم هي لم تنسه ما قاله لها حتي بعدما عرف الحقيقه تزوج فعل هذا لا انها رفضة مسمحته اذا هي الان زوجته عند هذه النقطه تذكرة بان ياسين لم يتكرها هي رات الحب والشوق والهفه ف عيونه عندما راها وهي تنزل من السياره وتاكد بانه لا يحلم نظرت له بمكر وهي تقول ف داخله طيب يا ياسين خلينا نلعب مع بعض شويه عموما انا ماعنديش مانع انا جايه هنا علشان اصلح ال حصل زمان والصراحه كدا انا عاوزه اربيك شويه انا اه هسامحك علشان بحبك بس ما فيش مانع اعند واتشاقه معاك شويه واجننك كمان خلينا نبتدي بقا.....
خرجة من احضانه ببطئ ونزلت من ع السرير ومشت ع اطراف اصابعها ودخل الحمام الملحق ب الغرفه وبعد دقيقتين خرجه وكانت تحمل زجاجة مياه عباتها من جديد واقتربة من ذالك النائم وافرغة نصف الذجاجه فوقه وجهه مما جعله يقفز واقفا ع قدميه ظل ينظر حوله حتي راء تلك التي كانت تقف خلفه وتضحك ع فعلته نظر لها پغضب..
ياسين ايه ال انتي هببتيه