رواية إبن عمي الفصل الحادي عشر حتى الفصل العشرون حصريه وجديده
يارضوان بحبها اتكويت بڼار حبها وانت عارف يعني اي حب بالنسبالي ثم تابع پانكسار فكرة انها كرهاني ومفضله عليه الده كانت حړقاني كنت عايزها بأي شكل واديك شايف هو اصلا ميستحقهاش
رضوان وقد لوي ثغره بتهكم وانت بقي اللي تستحقها
بعصبيه ايوة انا استحقها ومحدش يستحقها غيري
رضوان لا يايوسف اللي عملته انا مش هنساه ولا هي هتنساه اللي انت فيه ده مش حب ده تملك
رضوان وقد تعرق قليلا هتف وهو ينزح العرق من جبينه انا مخنتهاش
يوسف بمكر لا انا انده لأروي واسألها ارتفعت نبرته قليلا بشقاوة وعند اروي يا اروى
استمر يوسف بمناداة شقيقته بمرح وهو ينظر بتشفي ل هيئه رضوان المرتعبه
حضرت أروي علي نداء شقيقها ايوة يايوسف ف اي
هتف رضوان بسرعه لأ
أروى باستغراب هو اي اللي لأ
مال يوسف علي كتفه وهمس هاا هتقف جمبي!!
يوسف بتحذر مصطنع هااا!!
رضوان بسرعه خلااص خلااص
عقدت حاجبيها وعبست بوجهها انتو نادهينلي عشان تتوشوشو سوا
يوسف معلش ياحبيبتي ممكن تحضريلنا العشا
أروي بس كده من عيني اساسا كنت هحضره لما انتو تخلصو كلام وتصالحو
يوسف وهو يحيط بذراعه علي كتف رضوان هتف بمكر انا ورضوان مينفعش نزعل من بعض ثم تابع غامزا مش كده يابو نسب
تبادلو الحديث قليلا وتصافو لحين حضرت أروى بالعشاء وجلسو جميعهم علي المائده وتناولو الطعام وهم يضحكون ويتحدثون معا
بأعين مسلطه علي سقف غرفته يتوسط أحمد الدالي فراشه يضع سماعة الاذن الموصله بالهاتف باذنه يستمع لاحدي الاغنيات الرومانسيه الخصلات الليليه وهي منسدله علي ظهرها توترها احراجها نظراتها الجانبيه باعينها السوداء اللامعه كل هذا كان يشغل تفكيره اغمض عيناه لحظه يتذكر يوم انفصاله عن زوجته السابقه انجي بعد علاقه دامت 7سنوات استنزفته كليا مشاعره احاسيسه ماله وقته اهتمامه كل هذا ذهب للشخص الخطأ لم يخطر بباله ان يقع ثانيه بحب احداهن لكن !!
ممدد علي الأريكه الجانبيه بغرفته لم يخلع قميصه ولكن ازراره مفتوحه لاخرها جفاه النوم يحسب كم ليله وكم ساعه وثانيه لم يراها اشتاق لزرقة اعينها نعومة صوتها شفتاها وهي تعض عليها اقسم بأن اتزوجها وحينها سألتهمها بقبله تعبر عن غيرتي وڠضبي وعشقي !!
الفصل التاسع عشر
ترتشفهايدي من كوب الشاي خاصتها بعجاله من أمرها كعادتها متأخره استدارت بسرعه لصوت خطوات تنزل عن الدرج لترفع حاجببها بذهول وهي تنظر لسارة
هتفت بتساؤل ايه ياسو انتي هتروحي الكليه انهارده ولا اي!
سارة ايووة كفايه الأيام اللي غيبتها
أميمه وهي تخرج عليهم من المطبخ طب اقعدي افطري قبل ماتروحي
سارة مليش نفس دلوقتي هفطر مع رغد في الكليه
هايدي بدهاء طب كويس عشان اخدك في سكتي بالعربيه
ساره لا ملوش لزوم انا هر
قاطعتها أميمه باصرار روحي معاها ياسارة انتي غاويه تتبهدلي في التكسيات
هايدي تطبق علي حديث والدتها ايووة يالا وانا كمان خلصت اهوو
حملت حقيبتها الملقاه علي الطاوله وامسكت بذراع سارة وشرعا بالذهاب سريعا تحت دعوات من أميمه بالتوفيق لهم
ترجلت سارة من السيارة تبعتها هايدي وهي تعدل من ثيابها وتتأكد من مظهرها من خلال زجاج السيارة تشير بيدها للسائق بالمغادرة
هايدي هدخل انا عشان الحق المحاضرة الأولي دكتورة الماده رخمه وبتسجل غياب
لتبتسم سارة طيب طيري انتي بقي
هايدي اول ماتخلصي محاضراتك كلميني علطول عشان نروح سوا
اومأت سارة براسها ثم ودعا بعضهما كلا منهما بطريق كليتها
استدارت هايدى برأسها للتأكد من مغادرة سارة تخرج هاتفها من حقيبتها وتضغط عده لمسات ثم تضع الهاتف علي اذنها لتخبر شقيقها برجوع سارة الكليه وأمرها يوسف ان تنهي محاضرتها وتذهب اليها ولا تغيب عن ناظريها
عند مدهل كلية التجارة تقف رغد ممسكه بهاتفها تتصفح الانترنت غير مكترثه بأي شئ اخر تنتفض اثر خبطه خفيفه علي كتفها من سارة
سارة وهي تلف ذراعيها علي ظهرها وانتي كمان
ترتشف هايدي من كوب الشاي خاصتها بعجاله من أمرها كعادتها متأخره استدارت بسرعه لصوت خطوات تنزل عن الدرج لترفع حاجببها بذهول وهي تنظر لسارة
هتفت بتساؤل ايه ياسو انتي هتروحي الكليه انهارده ولا اي!
سارة ايووة كفايه الأيام اللي غيبتها
أميمه وهي تخرج عليهم من المطبخ طب اقعدي افطري قبل ماتروحي
سارة مليش نفس دلوقتي هفطر مع رغد في الكليه
هايدي بدهاء طب كويس عشان اخدك في سكتي بالعربيه
ساره لا ملوش لزوم انا هر
قاطعتها أميمه باصرار روحي معاها ياسارة انتي غاويه تتبهدلي في التكسيات
هايدي تطبق علي حديث والدتها ايووة يالا وانا كمان خلصت اهوو
حملت حقيبتها الملقاه علي الطاوله وامسكت بذراع سارة وشرعا بالذهاب سريعا تحت دعوات من أميمه بالتوفيق لهم
ترجلت سارة من السيارة تبعتها هايدي وهي تعدل من ثيابها وتتأكد من مظهرها من خلال زجاج السيارة تشير بيدها للسائق بالمغادرة
هايدي هدخل انا عشان الحق المحاضرة الأولي دكتورة الماده رخمه وبتسجل غياب
لتبتسم سارة طيب طيري انتي بقي
هايدي اول ماتخلصي محاضراتك كلميني علطول عشان نروح سوا
اومأت سارة براسها ثم ودعا بعضهما كلا منهما بطريق كليتها
استدارت هايدى برأسها للتأكد من مغادرة سارة تخرج هاتفها من حقيبتها وتضغط عده لمسات ثم تضع الهاتف علي اذنها لتخبر شقيقها برجوع سارة الكليه وأمرها يوسف ان تنهي محاضرتها وتذهب اليها ولا تغيب عن ناظريها
عند مدهل كلية التجارة تقف رغد ممسكه بهاتفها تتصفح الانترنت غير مكترثه بأي شئ اخر تنتفض اثر خبطه خفيفه علي كتفها من سارة
رغد بفرحه ولهفه سو وحشتيني وقامت بعناقها
سارة وهي تلف ذراعيها علي ظهرها وانتي كمان
بعد ان تبادلو العناق ذهبو للمقهي الخاص بالكليه طلبت سارة قهوتها المظبوطه ورغد شاي
رغد أمير جه سألني عليكي الأيام اللي فاتت
سارة ببرود وقولتيله اي
رغد قولتله معرفش انتي هتيجي