رواية واحتضنها الۏحش بقلم عزيزه حجازي حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
مرور ٨ ساعات
هبطت تمارا من السيارة أمام قصر كبير وهي تشعر بالدوار فقالت هنا ساخرة لأ اجمدي كده يا خالتو
همس لها هاني انتي في حضڼ الۏحش
تمارا بسخرية مش عارفه لولالكوا كنت هعمل ايه
هنا نحن في خدمتكم
أكمل هاني أينما كنتم
جاد يلا .
قالها جاد فدلف الجميع القصر تمارا تنظر له بإبنبهار.
جاد كل واحد علي اوضته
قالها جاد فرحل هاني وهنا بينما بدأت تمارا تتسحب فأوقفها جاد رايحة فين
صعد جاد الدرج حتي وصل لها وقال وانتي عارفه فين اوضتك .
تمارا بتوتر لأ ميهمكش هلاقي لي أي مكنة تصبح على خير
جاد وهو يقترب منها هو محدش قالك .
تمارا بتوتر من قربه لأ محدش قال لي .
جاد بخبث مالك
تمارا بتظاهر مالي Im fine
وضع يده حول خصرها فشهقت هي وقالت في ايه
همس بأذنها بمكر في مفاجأة
جاد شوفتي .
وصل الإثنان حتي الجناح فقالت خلاص شكرا شيل ايدك بقي وروح نام .
لم يجيب وبدلا من هذا دلف الجناح وسحبها للداخل وأغلق الباب .
تمارا پخوف من مظهر الغرفة ايه الأوضة اللي بتطل علي الچحيم دي .
جاد بضجر خلصتي تعليقاتك
تمارا وهي تجلس على الآريكة اه خلصت .
التفتت تمارا فوجدت عيناه تلمع ببريق غريب فقالت بشك مش عارفة ليه حسه ان في حاجه غلط بس يعني ايه اللي هيحصلي اكتر من كده ده انا معاك في أوضة واحدة
جاد ببرود غامض ولسه لما تشوفي المفاجأة .
ضحك وقال وهو يختفي داخل غرفة بالجناح انتي فهمتي ايه . انا هجبلك المفاجأة.
اعتدلت وهي تقول ابن المچنونة .
سحبها نحو الغرفة وقال مفاجاتك.
التفتت لتجد مالا يمكن تصديقه .
هل هي . نعم بلا شك !!
تمارا پصدمة ريم .
يتبع