رواية مهاب وليليان الفصل الثالث عشر حتى الفصل السادس عشر بقلم بسمه امل حصريه وجديده
تتذكر قرب النساء منه وغيرتها التى تشعر بها لاول مره كانت تريد حرقهم حتى يبتعدوا عنه ثم تتذكر شربها للعصير
لا تتذكر ما حدث بعدها لم تشعر بالباب يفتح ويدين تحاوطها فزعت ونظرت للخلف لترى مهاب وبوجهه مشاعر لم تستطيع تفسيرها قالت ما بين شهقاتها
ااايه الللى حصصصل امبارح
ضمھا مهاب بقوه رغم معارضتها وسأل
انتى مش فاكره اللى حصل
قالتها بصړيخ وهو لم يتركها تخرج من حضنه وقال پألم
طيب اهدى وانا هقولك كفايه عياط
اخذ منها بعض الوقت حتى تهدء قام بحملها وذهب للسرير وضعها وهى مازالت بحضنه ليس لديها القوه لتبتعد قال مهاب بهدوء
امبارح سبتك شويه وروحت لبعض رجال الاعمال اللى كانوا موجودين رجعت لقيت سكرانه شويه الظاهر انك شربتى الخمره وكنتى فاكره انها عصير تصرفاتك بدءت تجذب الانتباه جينا على البيت وطلبتى منى اننا نكمل جوازنا
قالت وهى تضربه على صدره لتبتعد عنه لكنه لم يسمح لها
انا بحبك يا ليليان والله بحبك بس انا كمان كنت بشرب وماقدرتش اقاوم انى المسک وخصوصا انك كنتى موافقه
ثم امسك وجهها بيده الاثنين وقال
ثم احضر لها حبه منومه حتى تهدء قليلا لكنه قال
الدواء ده علشان الصداع من شرب امبارح
اخذت الحبه فالصداع يكاد يفتك براسها وقد زاد منذ استيقاظها ثم ضمھا لصدره حتى نامت بحضنه بعد ان اخذ الدواء مفعوله وضعها مهاب بالسرير وامسك يدها يقبلها ودموعه خانته
فلاش بااااك
لاحظ مهاب غيره ليليان عندما كان يقف مع بعض رجال الاعمال والعارضات اسعده انها تغير عليه فالغيره ان لم تكن دليل للحب فهى على الاقل دليل للاعجاب
انشغل عنها قليلا ثم نظر حوله فلم يجدها وجد على يقف مع جمال ومريم فاقترب منهم
هى ليليان فين يا جماعه
انا ماشفتهاش ممكن تكون فى الحمام بتعدل مكياجها او حاجه
اقترب بسرعه من الرجل وقام بلكمه بشده ليسقط على الارض وتلتها بضع لكمات حتى ابعده على عنه بصعوبه فهو قد تبع مهاب عندما لاحظ قلقه على ليليان
سيبنى يا على هقتله واقټلها النهارده
بلاش جنان يا مهاب وبص على مراتك
كانت تضحك وتلف حول ونفسها حاول مهاب الذهاب لها لكن على امسكه
مراتك تصرفاتها مش طبيعيه فيها حاجه غلط خدها على القصر وانا هعتذر للجميع انها مريضه و اوعى تتصرف تصرف ټندم عليه لان ليليان استحاله تخونك
ذهب مهاب لها وامسكها من يدها بقوه واخذها للسياره وبعد ان ادخلها اغلق الباب بقوه وساق بسرعه للقصر كان بقمه غضبه والڠضب لا يجعلنا نرى الحقائق
اخذها لجناحهم واغلق الباب بالمفتاح واقترب منها ثم صفعها وقال پغضب
ليه عملتى كده ليه بعد ما اعترفت ليكى انى بحبك ټقتلى حبى ليكى ليه
كانت ليليان تضحك ولا ترد عليه مما زاد غضبه وتصور انها تستهزء به فاقترب منها بسرعه وقام بفتح سحاب فستانها فسقط على الارض وتركها بملابسها الداخليه فقط
رماها مهاب على السرير وقام بتقبليها بقوه وعڼف على شفتيها ورقبتها حتى انه ترك علامات لن تزول بسرعه على جسدها كان غضبه هو الذى يتحكم به وألمه من خيانتها له فلم يفكر بعقله ولو للحظه وهى لم تقاوم
حصل عليها پقسوه وعڼف بالنسبه لتجربتها الاولى حتى فقدت الوعى تحت يده ابتعد مهاب عنها پصدمه ولم يستوعب انه قام بأغتصابها رن تليفون العديد من المرات وهو فقط ينظر لجسدها پصدمه مما فعل
اخذ تليفونه بيد مرتعشه فكان على و بمجرد ان رد قال على بسرعه
اسمعنى كويس