رواية الهجينه الجزء الثاني الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم ماهي احمد حصريه وجديده
اول ما غرام دخلت عليهم ساره مسحت دموعها بسرعه
غرام انتي قاعده هنا ولسه مالبستيش ياهدير
هدير البس .. ليه
غرام بصي تحت كده وانتي تعرفي ليه
هدير في اي تحت
غرام بصي في الشباك بنفسك
هدير بصت في الشباك بتبص لاقت داغر واقف ومستنيها ولابس الچاكيت بتاع عز وعز واقف جنبه والسما وقتها كانت بتنزل تلج داغر اول ما هدير بصت من الشباك رفع راسه لفوق
هدير ابتسمت ورجعت خصلات شعرها ورا ودنها وهي مبسوطه جدا
هدير ثواني وهكون عندك
دخلت من الشباك وهي مبسوطه اوي وشويه وكانت هتتنطط من الفرحه وبعدها بصت لساره وسكتت
هدير ايوه بس ساره
ساره روحي معاه ياهدير ماتقلقيش عليا انا بقيت كويسه خلاص
هدير ساره يزن بيحبك هو اه حمار شويتين بس والله بيحبك
غرام ادخلي فيلم 3d انا بحب الافلام ال 3d اوي و
ساره خليه بعد كده يعشيكي في مكان رومانسي اوعي تنسي
هدير انا بجد مش مصدقه
ساره ربنا يخليكم لبعض
هدير جريت علي دولابها وفتحته وبقت بدور علي هدوم عشان تلبسها
هدير ده ينفع
ساره قربت من الدولاب وبقت تدور فيه
ساره طيب بصي دي .. حلوه البلوزه دي
غرام برضوا عاديه وهتقلل من جمالها
هدير طيب وبعدين انا مالحقتش اجيب هدوم كتير في جوازي
غرام طيب استني
غرام بصت من الشباك
غرام عز.. ممكن تجيب شنطتي من العربيه بسرعه وماتنساش معاها تجيب الموبايل
عز هتعملي اي بشنطتك
غرام حاجات بنات .. جيبت الفون
عز ايوه وهشحنه ماتقلقيش
غرام طيب تمام اول ما هدير وداغر يمشي اطلعلي عشان نكلم ولاء وشريف اتفقنا
عز اتفقنا
عز نزل وبقي واقف تحت مع داغر والسما بتنزل تلج
عز الچاكيت بتاعى لايق عليك
عز بصله من فوق لتحت وهو بيبص للچاكيت اكتر
عز بس هياكل منك حته
داغر عارف
اتعدل ووقف قدامه
عز اوبقي خللي بالك منه بقي اصل البالطو ده من البلاطي المفضله بالنسبالي
اخد نفس
داغر ان شاء الله
عز اصل البالطو ده لي عندي ذكرى حلوه اوي وبصراحه خاېف عليه لحسن
داغر ياسيدي عرفنا تحب اقلعهولك
عز لا لا ماتوصلش للدرجه دي ..
داغر لبس البالطو مره تانيه
عز بس ابقي خللي بالك منه
داغر داس علي شفايفه بسنانه من الغيظ وبص جنبه لعز.. عز ابتسم وداغر حس انه بيحاول ينرفزه
داغر انا رايح اطمن علي عمار لحد ما هدير تخلص
بقلمي مآآهي آآحمد
شمس كانت قاعده وفاتحه الشباك وحاطه ايدها علي خدها وباصه للقمر وسرحانه في كل تفاصيله
عمار وهو نايم كان بيحلم وابتدى يحرك نن عنيه من تحت جفنه بلع ريقه وبقي بيحرك راسه شمال ويمين وهو هو نفس الحلم مابيتغيرش
الراجل تختارى مين فيهم
الام عمار
الام اول ما بتقول اسمه عمار بيمسك المرتبه اللي نايم عليهت اكتر بأيديه والعرق بينزل من جبينه ضوافره طلعت وبقت بتغرز في المرتبه كل ده وهو نايم وبيحرك راسه شمال ويمين
عمار مش معنى انا .. مش معني اختارتيني انا
شمس اول ما سمعت صوته بصت وراها وقعدت قدامه وبقت تحاوا تصحى فيه وبطبطب علي وشه بالراحه بس ده كان كابوس مابيعرفش يصحى منه قامت وبصت شمال ويمين لاقت شفشأ مايه مره واحده كبت شفشأ المايه علي وشه عمار قام مڤزوع من نومه وهو رافع ايديه وضوافره البارزه باينه في وش شمس
شمس بصيتله وهي خاېفه جدا ورجعت خطوه لورا
عمار ابتدى يهدى اول ما شافها ونزل ايديه جنبه
عمار شمس .. هي جت فيكي المره دي
قربت منه وبقت تشاورله بايديها
عمار بحاول .. بحاول ومش قادر انسى مهما عدى السنين عليا
شمس شاورتله مره تانيه
عمار مش قادر اصدق ان امي باعتني بالسهوله دي ياشمس الف مره اسأل نفسي ليه انا عملت ايه .. ده انا كنت اصغرهم .. انا كنت احسنهم هي اللي كانت دايما تقولي كده .. تقولي انت احسن واحد في اخواتك ياعمار
عمار عارفه ياشمس وانا صغير كان ليا صاحب كنت بروح معاه حاجه كده اسمها الحضانه بنروح نتعلم فيها ونعرف نقرا ونكتب فهماني قصدي ايه
شمس شاورت برايها بمعنى اه
عمار كنا ليا صاحب هناك اسمه مروان كنت بحبه اوي فضلنا مع بعض سنتين وللاسف ماټ وعشان ماقطعش اسمه من الدنيا بقيت انادي اخويا الكبير بأسمه عشان يفضل اسمه موجود وامي كمان بقيت تنادي اخويا الكبير باسم مروان وهو كان يضايق اوي ويقولها انا مسميش مروان بس هي كانت دايما بترد عليه وتقوله عمار بيبقي مبسوط لما بيسمع اسم مروان في البيت كانت كل