الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية حارسي الشخصي الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر والحادي عشر بقلم حكاوي مصريه حصريه وجديده

انت في الصفحة 2 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز

أن اقترب منها وهو يقوم بخلع قميصه ...
فوجئت نهى برد فعل جاسر فقد كان رد فعله مفاجئ فجاسر الهادئ دوما بمجرد ان رآها اقبل عليها بلهفه غير مسبوقه ...
اقترب جاسر من نهى بسرعة البرق ودفعها نحو اقرب حائط وبدأ بتقبيلها پعنف لم تختبره معه من قبل ...
نهى وهى تحاول دفع جاسر برفق ...
نهى جاسر ثوانى بس لا جاسر بالراحه ..طيب ندخل اوضتنا ..
نظر لها جاسر نظره مغيبه قائلا ايه مش حقى ولا ايه 
نهى بدلال لا حقك بس مش متعوده عليك كده ...
جاسر وهو يدفعها بحزم تجاه غرفة نومهم طيب اتعودى ..
............بعد وقت ليس بطويل اعتدل جاسر فى جلسته وأخرج علبة السچائر التى قلما يستخدمها وبدأ بالټدخين ...
كانت نهى تنظر له متعجبه ...اعتدلت بجانبه هى الاخرى محاولة مداراة جسدها بالغطاء ...
نهى جاسر مالك 
جاسر وهو ېدخن ما فيش يا نهى ..
نهى وهى تلامس كتفه بيدها لا فى يا جاسر ...انت النهارده كنت مش طبيعي وكمان پتدخن دلوقتى مع انك انت ضد الټدخين وقليل ما بتدخل ...
نظر لها جاسر صامتا اذيتك  
نهى وقد القت بنفسها بين يديه حبيبى انا أهم حاجه عندى انك تكون مبسوط...
جاسر وهو  اليه ربنا ميحرمنى منك ..
.................
فى شركة مازن ....
تجلس سلمى منكبه على اوراقها ....
يدخل مراد ...
مراد سلمى ازيك ...
سلمى الحمد لله يا أستاذ مراد ..
مراد سلمى هو لازم استاذ دى 
سلمى اه أفضل ذلك.
مراد وهو يرتكن امامها على سطح المكتب بس انا مبحبش كده ...
كان خالد فى طريقه للمكتب عندما سمع جملة مراد الاخيره ورأى ارتكانه على سطح المكتب ...
خالد پغضب هو ايه اللى تحبه واللى متحبوش احنا فى شغل يا اساتذه ...
مراد معلش يا باشا ...مكناش نعرف انك جاى ..
سلمى نظرت اليه بذهول ...بينما تضاعف ڠضب خالد من رده ...
خالد طب اتفضل على مكتبك ...وليكم تلفونات تتكلموا فيها ثم نظرالى سلمى الذاهله ولا على ايه تليفونات ..ليكم بيوت تقابلوا بعض فيها ...
سلمى نعم ..استاذ خالد لو سمحت حدودك متتعدهاش والا مش هيحصل طيب ..
خالدمتعدهاش ..طيب بدل ما تقولى حدودك شوفى البيه اللى بيقلك بحب ومبحبش ولا ده حدوده تتمد عادى
سلمى نعم ..دا انا لازم اقول لمدام سميه وهى تتصرف معاك..
مراد وقد أحس بالفرح يا جماعه بلاش خناق مش كده ..وانت يا سلمى نكمل كلامنا بكره ثم اتبع بمكر او نتقابل بره ..
اصاب سلمى الذهول وهمت بالرد عليه ففوجئت بخالد يرد بتهكم اه كملوا بره الشركه اهم حاجه ..
.................................
تجلس امام هاتفها تتصفحه .وتحدث صديقها الغامض الذى لم يكن سوى حازم....
مهجه مش عاوز تقلى اسمك حتى 
حازم اكيد بس بلاش دلوقتى 
مهجه بس انا مصممه ها 
حازم اسمعى الكلام بلاش وهقلهولك اوعدك ...
بينمها مهجه تحدث حازم فوجئت بطلب مراسله ففتحته ..
_____ مهجه صح 
مهجه ايوه مين حضرتك
_____حضرتى واحد عاشقك من فوقك لتحتك ..
مهجه وقد اعجبتها الكلمات فهى مراهقه ..
مهجه نعم انت هتهزر 
_________ههزر واعمل اى حاجه بس انول الرضا 
مهجه وقد بدأ الغرور يتلبسها ممممم اى حاجه اى حاجه 
_______ طبعا 
مهجه ولو معملتش 
_____اعمليلى بلوك 
مهجه طيب اسمك ايه 
_______ مراد ....
مهجه طيب صورتك 
______هو انا لو بعت صورتى هتبعتيلى صورتك 
مهجه بغباء اكيد 
_____طيب اهو
مهجه ممم مش بطال 
ثم بعثت إليه بصورتها ..
نظر الشخص الذى لم يكن سوى مراد إلى الصوره قائلا علطول بعتى صورتك كده .دا انت طلعتى اسهل مما تخيلت ..يلا معرفتش أخد فلوس من اخوكى بس شكلى هاخد الفلوس واخدك فوق البيعه ....
حارس شخصى 
دعاء اللهم عليك باحفاد القرده والخنازير .اللهم انصر اخواننا فى كل مكان 
الفصل السابع ....
بعد مرور ستة أشهر على مۏت مازن لم تتمكن خلالها الشرطه من القبض على القاټل ولم يتصل بهم مراد مرة أخرى فقد وطد علاقته مع مهجه من خلال شبكة الفيس بوك ووجد أنه يمكن أن يجنى الكثير من ورائها بدلا من أن يعرض نفسه للخطړ من خلال اتصاله بسميه ومساومتها على نقود مقابل الفيديو ...
فى فيلا مازن ....
يذهب جاسر كالعاده لمرافقة سميه وسما للنادى وحمايتهم كما هى العاده منذ أن انهت سميه شهور العده واصبح بإمكانها الخروج ...
كان جاسر منتظرا لسميه وسما بالخارج

انت في الصفحة 2 من 12 صفحات