رواية جاسر ويارا الفصل الاول حتى الفصل الخامس بقلم علا ابراهيم حصريه وجديده
خدي بالك فبيقوم جاسر من مكانه فبتقول ام ليث كمل اكلك يا حبيبي فبيقول لها لا شبعت وبيطلع غرفته وبيمسك الكوبايه عشان يشرب ميه وبيفتكر
فلاش باك
.لما حبيبته تالا وهي بتقول له انا بحبك غمازتك قوي يا جاسر يا ريت تخليك دايما على طول بيضحك فبيضحك جامد من كل قلبه وبتكمل عارف انا نفسي اجيب عيالي كلهم شبهك فبيقول لها لا انا عايزهم يكونوا شبهك وبيفضلوا يضحكوا
باك
.كل ده وهو مش حاسس بايده اللي ضغط على الكوبايه المكسوره لحد ما ايده ڼزفت جامد ودموعه المغرقه وشه فبيرمي بواقي الكوبايه المكسوره على الارض وبيجيب منديل عشان يوقف الڼزيف وبيمسح وشه وبياخد مفاتيح العربيه بتاعته وبيجي عشان يفتح الباب بيتفاجئ.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقفنا المره اللي فاتت لما جاسر كان لسه بيفتح الباب بيلاقي يارا في وشه فبيتضايق وبيقول لها عايزه ايه و ايه اللي جابك هنا فبتقول له اللي هي سمعت صوت تكسير فجت تشوف في ايه فبيقول لها ما فيش حاجه فبتفضل برده واقفه فبيقول لها انتي هتفضلي واقفه كده كتير فبتمشي يارا وبتسيبه وبتبرطم وبتفضل تقول هو ماله ده بيعملني ليه بقرف كده ليه ده انت رخم كل ده وجاسر اصلا ماشي وراها وسامعه كل كلمه هي بتقولها فبتحس ان حد ماشي وراها فبتيجي تبص وراها فبتكتشف اللي جاسر اصلا كان ماشي وراها فبتبص له پصدمه فبيبص لها بقرف و من فوق لتحت وبيسيبها ويمشي قدامها فبتفضل وهو نازل على السلم تبص له ومستغربه من تنكته فبتشوف اللي ايده پتنزف فبتنادي عليه وتقول له جاسر فبيبص لها جاسر فبكل عفويه بتجري عليه وبتقول له ايدك پتنزف فبيقول لها عادي فبتقول لا استنى فبيطنش كلامها ولسه هينزل فبتوقفه تاني و بتمسكه وتقول له لا استنى هعقم لك الچارح فبيجي جاسر عشان يعترض ويزعق لها ففجاه بيحس ان هو دايخ وبيقعد على السلم فبتقول له مالك انت كويس فبيقول لها اه ما فيش حاجه وبيفضل ماسك دماغه وحاسس اللي الدنيا بتلف بيه فبتروح بسرعه تجيب له علبه الاسعافات الاوليه و بتعقم له الچرح و بتجيب لي كوبايه مياه وبتقول لي اتفضل اشرب فبيشرب شويه وبيدي لها الكوبايه وبيفضل يفتح في ايده المتعوره ويقفلها وبعد كده بيقوم يقف وينزل فبتبص يارا بذهول وتقول ايه ده حتى ما شكرنيش وبتتعصب وتنزل وكان في الوقت ده ليث قاعد مع مامته ويتكلموا فبتلاقي جاسر خارج فبتقول له رايح فين يا جاسر فبيقول لها خارج شويه يا خالتو فبتقول له خليك قاعد معانا بيقول لها معلش عايز اشم شويه هواء فتقول له ماشي فيجي عشان يخرج فبيقف ويبص ليارا اللي لسه نازله وبيقول لها يارا فبتبص له وقلبها بيدق جامد بيقول لها شكرا و بيسيبهم ويمشي اول لما بيقول كده جاسر بيبص ليث بضيق وبيقول بيشكرك على ايه فبتقول له ما فيش هو كان ايده متعوره وانا عقبت له الچرح وحسيته ان هو كان تعبان قوي بيقول لها وانتي ايه اللي عرفك فبتحكي لهم كل اللي حصل فبتقول ام ليث يا حبيبي يا ابني ربنا يعينه على اللي هو فيه وبتستغرب جدا يارا هو في ايه وايه اللي هو فيه فبتيجي عشان تسال فبتسكت وتقول اللي هي ملهاش دعوه فبيقول لها ليث بضيق وغيره ما تختلطيش بيه كتير عشان هو ما بيحبش حد يختلط بي فبتقول له يارا وانا مالي يا