رواية چرح غائر البارت الحادي عشر بقلم نيره محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية چرح غائر البارت الحادي عشر بقلم نيره محمد حصريه وجديده
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير وعلي خير
نور ...كلمه اتمنيت اسمعها من زمان اني بقيت ملك عاصم ومراته وعلي اسمه فرحه الدنيا جوايا وباينه علي عيني مش عارفه اخفيها عنه مهما حاولت ..بس ياتري هو فرحان زيي
عاصم مركز علي نور وشايف عنيها اللي كلها دموع محپوسه من فرحتها حبها ليه حاسه وباين للعلن قبله بس احساسه هو بالذنب هيموته مش عارف اللي بيحصل ده صح ولا غلط
قالها بابتسامه وصوت هامس مايسمعوش غيرها ...مبروك يانور طالعه زي القمر علي فكره
نور بابتسامه رقيقه وخجل ...الله يبارك فيك ..انت احلي علي فكره
ضحك من تكرارها كلامه ومسك ايديها وبدا يسلم علي امها وابوها اللي عنيهم مليانه دموع وهما بيتمنوا ليهم السعاده وحتي ام عاصم بتسلم عليهم بحنان وبتباركلهم بحب نور راحت ناحيه ندي ودعتلها بالفرحه زيها ندي دعتلها من قلبها انها تكون اسعد واحده في الدنيا مع حب عمرها عاصم
لف شويه بالعربيه وهو ملازم الصمت ونور مضايقه من سكوته فحبت تقطع الصمت ده فاتكلمت
عاصم احنا هنروح علي طول ولا هنتمشي شويه بالعربيه
عاصم انتبه لصوتها ورد بهدوء....لا هنتعشي بره وبعدها هنطلع علي شقتنا
عاصم ..ايوه فعلا في اي وقت تحبي تروحي اوديكي بسرعه ... بس الحمد لله انها اتشطبت زي ماحنا حبين وبالسرعه دي
نور بابتسامه ..فعلا الحمد لله كل حاجه كانت متسهله جدا ..ايه ده وقفت ليه
عاصم بهدوء....وصلنا يلا
نزل عاصم وفتح باب العربيه لنور ومسك ايديها وراحوا ناحيه مطعم علي البحر قمه في الجمال والروقي
بعد ساعتين كانواخلصوا