رواية فلاحة ف الجامعة الأمريكية الفصل الرابع بقلم نسرين محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
معلمنى العوم الحمد لله عطيت حاجتى ل زمرده ولقيت نفسى نزلت أنقذ الشخص ده.. لقيت تيم نازل ورايا.. وبيقولى ارجعى هجيبه أنا.. ما رديتش عليه وكملت.. وصلت لحد عنده وبدأت أسحبه ل بره لحد ما طلعته ع الشط وعملتله إسعافات أوليه طلعتله الميه إللى كان بلعها وهو بيغرق.. طبعآ صفير وتسقيف من كل ناحيه.. هو كده الناس ټموت فى الهيصه لكن ساعة الجد يختفو .
طبعآ أنا احتسبت إللى عملته ده لوجه الله مش لهدف إنى أتعرف والبنت الهيرو وكده لأ والله لأنى بطبعى مش بحب المنظره أصلا.. صحيت تانى يوم صحيت زمرده وجهزنا ونزلنا نفطر تحت.. كنا قاعدين مستنيين الفطار ينزلنا.. لقينا حد جاى علينا أنا عرفاه ده الراجل اللى أنقذته إمبارح.. جه يشكرنى ع إللى حصل وإنه عرف اسمى من الفندق وكان مستنينى من إمبارح مخصوص علشان يشكرنى بنفسه.. وقعد يقولى مش عارف لولا وجودك إمبارح كان زمانى حى ولا مېت.. قولتله دى تدابير ربنا وده عمرك ومكتوب ليك.. وأصر إنه يعزمنا ع الفطار.. بس طبعآ رفضت ده وقولتله ده كان واجب عليا وشكرنى ومشى.
يتبع..هنا حكايات كاملة والفصل الجديد في الصفحه حالا اهو متابعة شخصية فضلا وليس امرا