الجمعة 01 نوفمبر 2024

رواية اڼتقام بنات الصعيد للكاتبة حبيبة عبد الحميد الفصل الثالث

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

رواية اڼتقام بنات الصعيد للكاتبة حبيبة عبد الحميد الفصل الثالث
فى أحد المناطق الراقية فيلا السيد إبراهيم ذلك الرجل طيب القلب يحب مساعدة الأخرين ويعشق ابنته الوحيدة بيان ينزل من على الدرج بهيبته المعروفة فهو طيب لكن أيضا صارم ويحب الأشخاص الجادين والمكافحين
جلس على مقدمة السفرة
كان الخدم قاموا بوضع الطعام وبعد الأنتهاء خرج للخارج كان السائق الخاص به فى انتظاره
ركب السيارة
إبراهيم ازيك يارجب
رجب بخير يا بيه.
إبراهيم مش محتاج حاجة يارجب لو محتاج حاجة قول انت ليك معزة كبيرة عندى
رجب الحمد لله يابيه عايشين فى نعمة بفضلك بعد ربنا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بعد مرور وقت وصل لشركته نزل من السيارة وذهب لمكتبه.
فى أحد النوادى
تجلس السيدة أولفت مع صديقاتها من الطبقة المخمليه
ولا يشغل بالها شئ او أن اليوم أول يوم جامعى لأبنتها
ولاء بلا مبالا وهى تشرب قهوتها معرفش اهى جات
سلوى هاى ازيكم
ولاء تمام
أولفت ليه اتأخرتى انهاردة مش من عاويدك.
سلوى انهاردة أول يوم فى الجامعة لجنا كان لازم أقعد معاها لحد ما تمشى سلوى ام جنا صديقة بيان 
أولفت بسخريه ليه صغيرة هتستنى تفطريها وتجهزيلها اللنش بوكس مثلا
سلوى أكيد صغيرة أيه بنت فى عين مامتها بتفضل صغيرة حتى لو متجوزة وبقيت أم كمان
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اولفت بلا مباله اها.
فى الجامعة
بيا ده انسان بارد ورخم
مين ده البارد ورخم يا أنسة
نظرت بيا لجنا بأستفسار بينما جنا تنظر پصدمة وړعب
نظرت بيا خلفها وبرقت عيونها پصدمة
دكتور وائل جاوبى
بيا بتوتر أنا أنا
وائل أنتى ايه
فى اللحظة دى بيا كان نفسها تختفى من قدام الدكتور
جاءت أحد الطالبات
طالبة دكتور وائل
وائل نعم
الطالبة لو سمحت الجزء ده مش فهماه
وائل الجزء ده سهل وانا شرحته دلوقتى
نظرت له الفتاة بتوتر فهى تتحجج للكلام معه.
وائل ركزى معايه عشان تفهمي
بعد دقائق نظر الدكتور وائل بجانبه لم تكن بيا وجنا موجودين
نظر نظرة حوله ثم ذهب لمكتبه
فى كافيتريا الجامعة
كانت جنا تضحك بشدة وبيا مضايقة
جنا بضحك شكلك كان تحفة انتى وخاېفة
بيا بضيق بس بقا مش عارفة بتضحكى علي ايه عادى يعنى
جنا بضحك ما انتى مكنتيش شايفة منظرك كنتى تضحكى أوى الصراحة
بيا بغيظ الصراحة أن انا هضربك لو مسكتيش
جنا بضحك اضړبى بس عشان اروح اقول لأنكل إبراهيم.
بيا پغضب جنا هعد لحد ٣ لو مش روحتى من وشى انتى عارفة انا هعمل فيكى ايه
ولكن قبل أن تنطق بيا رقم واحد كانت جنا مختفية من أمامها
بيا جبانة
بيا فى نفسها أنا هروح لبابى الشركة هلحقه قبل ما يروح.
فى منزل رجب
عاد حمزة للمنزل
وجد والدته قلقانة
حمزة بقلق مالك يا ماما
سيدة أبوك يا حمزة لسة مجاش
حمزة عادى يا ماما يمكن سليم بيه لسه مروحش
سيدة أنا حاسة فى حاجة هو لما يتأخر بيكلمنى يقول هتأخر
حمزة طيب يا ماما أهدى وانا هروح

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات