رواية جديدة السابع والعشرون والتامن والعشرون بقلم سميه عامر حصريه وجديده
- غزل : طب أقوم أنا اقعد على الكرسي
- مالك : تؤتؤ مش هقومك خليكي كده
ضحكت بخجل و اتكسفت
وصلوا للڤيلا بتاعت براء نزلوا حاجاتهم و الخدامين استقبلوهم كان براء بيخلص شغل و راجع في الطريق
دخلوا و قعدوا ولسه غزل هتقوم تغير لبسها لقيت براء و هشام داخلين بالعربية و معاهم زينب اللي الكحل نازل على عنيها بسبب العياط. يتبع
دخل مالك و غزل الڤيلا بتاعت براء و قعدوا و لسه غزل هتقوم تغير لبسها لقيت براء و هشام داخلين بالعربية و معاهم زينب اللي الكحل نازل على عينيها بسبب العياط
مالك : ايدا زينب ؟ -
- زينب بعصبية : بقولك ايه متتكلمش معايا خالص خالص
- براء وهو بيضحك : لقيت الآنسة بټعيط في الشارع و بتقول ھقتلك يا مالك
- مالك : عڼيفة اوي زينب
- هشام بجفاء : فين أوضتي يا براء ؟!
- براء : فوق تاني أوضة على الشمال هتلاقيها جاهزة من كل حاجه
- هشام : و اوضه غزل ؟
- براء : جنب أوضتي
- هشام : لا تقعد معايا في أوضتي
- غزل : اقعد ازاي وانت مبتتكلمش معايا بابا ؟!
- مالك بمسخرة : عمي لو مش ملاحظ أنا جوزها و المدام حامل في ابني
- هشام : اني متكلمش معاكي دي حاجة و اني اهتم بـ حفيدي و صحته حاجه تانيه ده أول حفيد ليا
- مالك بسرعة : و ده أول ابن ليا لما أجيب التاني هيبقى ليا برضو
- غزل : بلاش خناق أرجوكم أنا تعبانه
- براء : بابا اطلع أوضتك دلوقتي و نتفاهم بعدين
طلع هشام أوضته و اتصل على واحد من رجالته
- هشام : متحطلهمش ولا أكل ولا ميه ... اه طارق و الاء لحد ما أجيلك بكره
- الراجل : حاضر يا هشام بيه
- زينب بعياط : منكم لله والله لارجع ايطاليا تاني
خد مالك غزل و جريوا على فوق
- زينب : اهرب يا ابن عمي اهرب
ضحك براء و قعد : اقعدي يا ... يا..
- زينب : حتى انت يا حلو مش عارف اسمي أنا زينب .. زينب يا أبو عيون زرق
ضحك براء أكتر : طب اقعدي يا زينب هخليهم يجهزولك أوضة ... صح انتي تقربي لـ مالك ايه ؟!
ش زينب وهي بتقعد و بتقلع النضارة :
أنا بنت عمه
- براء : أخت سليم ؟
- زينب : لا لا بنت عمهم التالت صلاح
- ابتسم براء : أنا أخو غزل
- زينب : اتشرفت بمعرفتك ..
- براء : وأنا كمان